قامت المؤسسة العامة لجسر الملك فهد بالإعلان عن استمرار تطبيق شرط وجود فحص كورونا بتقنية (PCR) صالحة لمدة أقصاها 72 ساعة وذلك من ضمن شروط الدخول إلى المملكة العربية السعودية، من خلال جسر الملك فهد وذلك لغير حاملي الجنسية السعودية.ويأتي ذلك في مرحلة استعداد الجسر من أجل استئناف نشاطه الاعتيادي بعد صدور قرار من المملكة العربية السعودية من استئناف السفر وفتح المنافذ بشكل كامل، ومن ضمنها جسر الملك فهد يوم الاثنين.حيث نشرت المؤسسة في تغريدةٍ لها عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر وقالت:” إن الدخول للمملكة العربية السعودية من قبل السعوديين لا يتطلّب أيّة إجراءات إضافية، فيما سيتم فرض وجود فحص (PCR) لغير السعوديين “، كذلك تستبعد تلك الفئات من الحجر المؤسسي، بشرط أن تطبق عليهم الإجراءات الاحترازية التي تعتمدها وزارة الصحة:أولًا: القادمون من المنافذ الجوية، والذين يتمثلون في الحالات التالية:

  • من يحملون تأشيرة دبلوماسية، والدبلوماسيون وعائلاتهم المقيمة معهم.
  • المواطنون والمواطنات وزوجة المواطن، وزوج المواطنة، وأبناء وبنات المواطنة، والعمالة المنزلية المرافقة لأي من الفئات السابقة.
  • من له علاقة بسلاسل الإمداد الصحية، حسب ما تراه وزارة الصحة.
  • طواقم الملاحة الجوية.
  • العمالة المنزلية غير المحصنة المرافقة لمقيم محصن.
  • الوفود الرسمية.
  • المحصنون.

ثانيًا: القادمون من خلال المنافذ البرية والبحرية، ومن ضمنها الحالات التالية:

  • المواطنون والمواطنات وزوجة المواطن، وزوج المواطنة، وأبناء وبنات المواطنة، والعمالة المنزلية المرافقة لأي من الفئات السابقة.
  • من له علاقة بسلاسل الإمداد الصحية، حسب ما تراه وزارة الصحة.
  • من يحملون تأشيرة دبلوماسية، والدبلوماسيون وعائلاتهم المقيمة معهم.
  • سائقو الشاحنات ومساعدوهم من جميع المنافذ.
  • من تظهر حالته الصحية (محصن)، ومرافقوه دون سن 18 عامًا.
  • طواقم السفن البحرية.
  • الحالات المستثناة، حسب ما تراه الجهات المعنية.

كل ذلك مع تطبيق الحجر المنزلي بحق المذكورين، ما عدا المحصنين، مع التأكيد على ضرورة الحصول على وثيقة تأمين صحي سارية المفعول لتغطية مخاطر فيروس (كوفيد – 19) معتمدة من الجهات الرسمية في المملكة العربية السعودية، يطبق على كافة القادمين إلى المملكة السعودية (غير المحصنين)، حيث يتم العمل في تلك الإجراءات اعتبارًا من يوم الخميس 8 شوال 1446هـ، الموافق 20 مايو 2025م.

كما أكد المصدر على ضرورة التزام الجميع في الإجراءات الوقائية والصحية، وعدم التهاون في تطبيقها، كما أكد على أن كافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بالسفر، تخضع للتقييم المستمر من قبل هيئة الصحة العامة (وقاية)، حسب تطورات الوضع الوبائي.