الفاظ الطلاق المعلق، كلا النوعين من الطلاق الموقوف لا يحدث على الإطلاق إلا إذا كان مقدرا لك الطلاق أي واضح تمامًا، والنوعان المعطيان إذا كان التعليق على خروج المرأة من بيتها دون علم زوجها وشرط الطلاق من أجله ، كأن يقول الرجل إذا تركت البيت أنت طالق ، أو إذا كان التعليق يعني اليمين والإصرار على ذلك يتم إجازة، واتخذ القانون موقفًا يقضي بإلغاء يمين الطلاق.
والطلاق هو فسخ عقد الزواج بين الرجل والمرأة والطلاق وإن كان يقع عند توتر او غضب فانه يقع بالفعل أي يقع الطلاق ولا رجعه فيه ، ولكنه ينقسم إلى قسمين في الفعل الماضي وبلا حصر ، أما الشق الثاني فهو طلاق معلق ، أي أن فيه شرط ، ويختلف هذا النوع من الطلاق عن الاول، اما عن الفاظ الطلاق المعلق سنتعرف على كافة التفاصيل المتعلقة بهذا الشيء
أنواع الطلاق المعلق

يقع الطلاق بين المسلمين بثلاثة صور او كما يطلق عليها باللغة العربية بالعقيدة الاسلامية الاشواط ، يطلق على الأولى والثانية مسميات بضربات رجعية ، وطوال هذه المرحلة تبقى المرأة على عصمة الرجل الى ان تنقضي العدة علمًا ان شرح العدة بالإسلام هي ثلاث دورات حيض، علمًا ان هذا لا يضم كل من المرأة الحامل، وبالشرح عن تلك الحالة يطلق عليها بينونة الكبرى، وهي من الحالات المرضية، اليكم شرح تفاصيل الفاظ الطلاق المعلق:
الطلاق المعلق هو الطلاق مع وقف التنفيذ، وهذا شكل من اشكال الفاظ الطلاق المعلق والصورة يتم وضوحها بصورة جيدة بكثل هذان المثلان، يشرحان الفاظ الطلاق المعلق:
الصورة الاولى ان تحدث الزوج لزوجته وقال لها اذا خرجت من المنزل فأنت طالق، وهذه الشكل احد اشكال الفاظ الطلاق المعلق.
ما هي الفاظ الطلاق المعلق

الطلاق المعلق هو الطلاق المحدد بوجود شرط محدد سلفا في الحديث، و بهذا الخصوص تختلف آراء العلماء عند جميع الفقهاء في موضوع الطلاق المعلق خاصة ان في كل قضية مشابه لذلك من الممكن ان يطرأ عليها بعض الاختلافات ، لأن الطلاق المعلق من أنواع الطلاق المحدود في حالة طلاق الزوج بالقضية، تكثر الكلام الذي يعتبر طلاقاً معلقاً للزوج مع أهمية التمسك بالنية ، ومن هذه المصطلحات يقال عن الزوج عند تدخل بيت فلان، انتِ طالق، وإذا تواصلت مع هذا الرجل فاعتبر نفسك مطلقة ، وإذا ناقشت هذه الأمور فأنت مطلقة، ولكن في الشرع وفي الدين الإسلامي لا يجوز لك التحدث بأي كلام مثل هذا النوع في الدين، لأن ديننا دين راحة وحياة لا صعوبة فيه علمًا ان الدين دين يسر وليس عسر، حيث أن الله تعالى قد شرع الزواج من منطلق لطف عباده الصالحين.
وفي الزواج مزايا كثيرة وحكمة عظيمة تؤدي الى الاستقرار والحياه النظيفة والخالية من المعاصي وفيه راحة البال ، والطريقة العفيفة والبسيطة لزيادة عدد المسلمين ، وهناك العديد من الأسباب التي تجعل ذلك يجبر الزوجين على الانفصال ، ولهذا جعل الله تعالى قانونًا للطلاق ، والطلاق الشرعي ذلك، علمًا ان أكثر ما يكره الله من الحلال هو الطلاق.