اول بلد عربي سمعت عن الصحافة. تعد الصحافة العربية من أشهر الصحف في العالم، خاصة في ظل تاريخها الطويل والغني، في ظل وجود عدد كبير من الصحفيين البارزين الذين تواجدوا بين العرب سواء في السنوات السابقة أو الحالية. . هذا يحدث أثناء حدوثه. يتمتع هؤلاء الصحفيون بمهارات خاصة تمكنهم من الوصول إلى العديد من وكالات الأنباء الدولية. في الماضي كانت الصحافة في العالم العربي تعتمد على الصحف المطبوعة، لكنها تعتمد في الوقت الحاضر على التقنيات الحديثة المتعلقة بالتلفزيون والإنترنت وغيرها من الوسائل، ولهذا سنقرأ مقالنا عن أول دولة عربية تعلمتها الصحافة.
أي دولة عربية سمعت عن الصحافة لأول مرة؟
اشتهرت الدولة العربية، التي تسميها الصحافة مصر، بالحملة الفرنسية التي قادها نابليون بونابرت ضد دولة مصر عام 1798 م، عندما صدرت صحيفتان في القاهرة بلغة تعرف بالفرنسية والفرنسية. في القرن التاسع عشر، نشر الوالي داود باشا صحيفة عربية. الأولى كانت في مدينة بغداد، وسميت “مجلة العراق”، وكانت ثنائية اللغة والعربية والتركية، وكان ذلك بالتحديد في عام 1816 م.
تطور الكتابة الصحفية في الوطن العربي
تطورت كتابة الصحف في الوطن العربي بشكل ملحوظ في العقود الأخيرة، خاصة في ظل ظهور كوادر شبابية متميزة، واستطاعت إيصال الأخبار الصحيحة وتمثيل نماذج صحفية بارزة في ظل الإقبال الكبير في الفترات السابقة على الأخبار والصحف.، وهذا يحدث أيضًا في ذلك الوقت، حيث تعاني العديد من الدول العربية من مشاكل داخل بلدانها، وهذا ما جعل وجود الصحافة بكافة أشكالها في غاية الأهمية.
أدوار الصحافة العربية
تلعب الصحافة العربية أدوارًا عديدة، وهذه الأدوار هي نقل الحقيقة إلى مشاهدي التلفزيون ومستمعي الراديو، وكذلك لمتابعي الصحف التي تتم قراءتها، وهي أقل انتشارًا مما كانت عليه في الأوقات السابقة. يتمثل الدور المهم للصحافة في إلقاء الضوء على القضايا غير المرئية للجمهور والتي تتطلب الكثير من الاهتمام من أصحاب المصلحة.