حقيقة وفاة الوزيرة سليمة سواكري إثر انتشار شائعات مختلفة مؤخرًا عن وفاة سليمة سواكري، مما أدى إلى إقامة وفاة سليمة سواكري وزيرة الجزائر مثل سليم. معروفة محليًا حيث برعت في العديد من المجالات المختلفة، بالإضافة إلى شغل العديد من المناصب المختلفة والمتميزة التي كان لها دور فعال في تحقيق العديد من الأهداف المختلفة. لذلك نقدم لكم ما يلي لتكتشفوا الكثير من المعلومات المختلفة المتعلقة بكل ما يتعلق بحقيقة وفاة سليمة سواكري.
ويكيبيديا سليمة سواكري

في البداية وقبل معرفة حقيقة وفاة سليمة سواكري لا بد من إلقاء الضوء بشكل مباشر على وزيرة الجزائر سليمة للتعرف عليها بشكل أفضل، فهي لاعبة جودو جزائرية دولية من مواليد 1974 م، على وجه الخصوص، في اليوم السادس من ديسمبر. وهي الآن في الخارج. تبلغ من العمر ستة وأربعين عامًا تقريبًا واستمرت سليمة في أنشطتها منذ عام 1992 واستمرت في العمل حتى عام 2008 وحققت العديد من الإنجازات خلال فترة عملها. الشغل.
حقيقة وفاة الوزيرة سليمة سواكري

وتجدر الإشارة إلى أن كل ما تم تداوله مؤخرًا بشأن وفاة سليمة سواكري على العديد من مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وبالتالي فقد ذكرت وسائل الإعلام في الجزائر أن كل ما يتعلق بوفاة الوزير الجزائري السوكري هو خبر كاذب ولا أساس له من الصحة، وسأل العديد من الرواد. في مجال الاتصالات. ومنعت الأخصائية الاجتماعية انتشار مثل هذه الأخبار دون إجراء تحقيق شامل والتحقق من المعلومات المختلفة، كما نُشر أن حالتها الصحية لا تزال على ما يرام.
مواقف سليمة سواكري

في سياق ما سبق، أصبح من الضروري الآن تحديد أبرز المناصب التي شغلتها سليمة سواكري طوال مسيرتها المهنية، حيث كانت من الأفراد الذين برعوا في العديد من المجالات المختلفة نتيجة حصولها على العديد من الشهادات التعليمية المختلفة، و نذكر أدناه أشهر مواقف سليمة سواكري وهي:
- شغلت منصب الراعي لمسابقة التتابع ضد سرطان الأطفال.
- قامت برعاية مشروع لبناء أول مركز لسرطان الأطفال في الجزائر.
- منذ عام 2011، شغلت منصب سفيرة الأمم المتحدة للنوايا الحسنة لحقوق الطفل – اليونيسف في الجزائر.
- تولت رئاسة جمعية وفا – دعم المعاقين.
- قامت برعاية سباق سرطان الثدي لمدة 6 سنوات متتالية.