هل الجامعات الخاصة في السعودية معترف بها أم لا؟ تعتبر المملكة العربية السعودية من الدول التي تستقطب الطلاب الدوليين من جميع أنحاء العالم بسبب البرامج والكليات المختلفة التي تمتلكها الجامعات في مختلف التخصصات، بالإضافة إلى طاقم التدريس المؤهلين وذوي الخبرة الذين ساعدوا في الجامعات المنتشرة في جميع أنحاء المملكة، بما في ذلك الجامعات الحكومية والخاصة والخاصة، بينما تساءل البعض عما إذا كانت الجامعات الخاصة في المملكة العربية السعودية معترف بها دوليًا أم لا.
الجامعات الاهلية في السعودية معتمدة

هناك مجموعة من الجامعات الخاصة والمعتمدة دوليًا حول العالم والموجودة في المملكة العربية السعودية، وكذلك الجامعات الخاصة المعتمدة دوليًا في المملكة العربية السعودية:
- الجامعة العربية المفتوحة
- جامعة فهد بن سلطان
- جامعة فيصل.
- جامعة الأمير مقرين
- جامعة دار العلوم
- جامعة اليمامة
- جامعة الأمير محمد بام فهد.
- جامعة الأمير سلطان.
- جامعة الأعمال والتكنولوجيا.
الجامعات المعتمدة دوليا في المملكة العربية السعودية

هناك العديد من الجامعات المعتمدة دوليًا في المملكة العربية السعودية حيث يحصل الطلاب على درجات البكالوريوس والماجستير والدكتوراه بعد استيفاء شروط كل منها من بين الجامعات المعتمدة دولياً في المملكة:
- جامعة الملك عبدالعزيز.
- جامعة الملك سعود.
- جامعة أم القرى.
- جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية.
- جامعة الملك فهد للبترول والمعادن.
- جامعة شقراء.
- جامعة طيبة.
- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
- جامعة الملك خالد.
- جامعة الملك فيصل بالأحساء.
- جمعت الجامعة.
- جامعة الطائف.
- جامعة القصيم.
- الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة.
- جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل.
- جامعة غزة.
- جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن.
- جامعة جدة.
- جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز.
- جامعة الأمير محمد بن فهد.
- جامعة حائل.
- جامعة عفت.
- جامعة تبوك.
- جامعة الحدود الشمالية.
- جامعة نجران.
- جامعة اليمامة.
- جامعة بيشات.
- جامعة خفر الباطن.
- جامعة فهد بن سلطان.
أفضل جامعة أهلية في المملكة العربية السعودية

تعتبر الجامعة العربية المفتوحة في المملكة العربية السعودية من أفضل الجامعات الخاصة التي تأسست عام 2002 على يد الأمير طلال بام عبد العزيز آل سعود وهي جزء من الجامعة العربية المفتوحة ولها فروع في ثماني دول عربية أخرى في الوطن العربي. والتي ساعدت في تكوين قاعدة طويلة الأمد من الكفاءات المتنوعة بالإضافة إلى الخبرة الأكاديمية، وتبادل المعرفة والخبرة بين الطلاب وأعضاء الكادر الأكاديمي والإداري في مختلف الصناعات لتحقيق أعلى مستويات الجودة.