حقيقة السماح بالجوالات في المدارس الكويتية، حيث طالب الطلاب وأولياء الأمور في الكويت بالموافقة على استخدام الهاتف داخل المدرسة لما له من أهمية قصوى للأجيال الحالية واستخدامه في مختلف المواد التي يحتاجها الطالب، ورغم اتباعه خطى الدول المتقدمة في استخدام التكنولوجيا الحديث في جميع القطاعات المختلفة، لم يُسمح للطلاب باستخدام الهواتف المحمولة في المدرسة، وفيما يلي سنتعرف بالتفصيل على حقيقة أن الهواتف المحمولة مسموح بها في المدارس الكويتية.
حقيقة السماح بالجوالات في المدارس الكويتية

لم تصرح وزارة التربية والتعليم الكويتية رسمياً أن استخدام الهواتف المحمولة مسموح به في المدارس الكويتية للعام الدراسي المقبل 2025/2021، وحتى الآن يحظر على جميع الطلاب الكويتيين إدخال الهواتف المحمولة إلى المدرسة، لكن رد فعل الطلاب إلى هذا المنع كان مطلبهم بإحضار الهاتف المحمول إلى المدرسة لما له من أهمية قصوى في التواصل مع أولياء الأمور واستخدامه في الأمور الشخصية التي لا غنى عنها في الحياة اليومية.
سبب منع الجوالات في المدارس

حظرت وزارة التربية والتعليم الكويتية استخدام الهواتف المحمولة في المدارس بشكل دائم بسبب العديد من المشكلات السلبية للطلاب والنساء، وكانت الأسباب على النحو التالي:
- يتم تشتيت انتباه الطلاب أثناء الفصول الدراسية باستخدام الهاتف ولا يمكنهم التعلم بشكل صحيح.
- استخدام الهواتف المحمولة حقيقة أن الهواتف المحمولة مسموح بها في المدارس الكويتية تمنع الطالب من التركيز على الدروس اليومية وانخفاض ملحوظ في المستوى الأكاديمي.
- كسل الطلاب أثناء العملية التعليمية والاستخدام المستمر للهاتف المحمول.
- استخدام الهواتف المحمولة في الفصول الدراسية يزعج المعلمين.
- استخدام الهاتف المحمول للغش عن طريق تخزين الكتب المدرسية والمعلومات الموجودة عليه.
- شجع الطلاب على الانخراط في سلوكيات غير سارة في الفصل، مثل تصوير المعلم أو تسجيل أصواتهم.
السماح بالجوالات في المدارس الكويتية

نشر العديد من طلاب الكويت العديد من التغريدات على موقع تويتر ““#نبي_التلفونات_بمدارس_الكويت” كما حدث في المملكة العربية السعودية، وكانت ردود الفعل مختلفة على هذا الاقتراح الآخر رفض هذا الاقتراح لأن الهاتف المحمول يعتبر رفاهية داخل المدارس وأنه وفقًا للطلاب المتخرجين في السنوات الأخيرة دون استخدام الهاتف المحمول، يجب على الطلاب الحاليين عدم استخدام الهاتف المحمول في المدرسة.