ابين الفائده من الهديه على الصغار، الأطفال هم أحباب الله وقد حثنا ديننا الإسلامي على العطف عليهم والتعامل معهم برفق فديننا الحنيف دين يسر وليس دين عسر، وقد وصف رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بالأخلاق الحميدة والرحمة والرأفة والشفقة فقد كان يداعب الأطفال ولين معهم حتى في وهو يصلي كان يمسح على رؤوسهم ويداعبهم، وبهذا يحثنا على أنه يجب التعامل مع الجميع وليس فقط الأطفال بلين ورفق فالخلق الذي يتصف به النبي عليه الصلاة والسلام خلق رفيع وعلينا أن نقتدي به ونتصف بأخلاقه، ونفصل القول في هذا المقال عن ابين الفائده من الهديه على الصغار.
ابين الفائده من الهديه على الصغار…..

ديننا الحنيف دين يسر يسر لنا الكثير من أمور الحياة وبسطها علينا، فأمرنا باتباع الأخلاق الحسنة والرفق واللين في التعامل مع الآخرين وخاصة الأطفال فقدوتنا رسولنا الكريم كان لين القلب ودود مع الأطفال يداعبهم حتى إن أتوه يركبون على ظهره أثناء صلاته، فما هي فائدة أن نهدي الصغار الهدايا، فيما يلي ابين الفائده من الهديه على الصغار:
- إدخال الفرحة لقلوبهم والسعادة وكسب الثقة والمودة معهم.
إذن ابين الفائده من الهديه على الصغار والفائدة في ذلك هي إدخال الفرحة لقلوبهم والسعادة ورسم الابتسامة على وجوههم، وكسب الثقة والمودة معهم، فقد كان نبينا عليه الصلاة والسلام رحيم لين القلب ودود.