ما هي قوانين التعلم عن بعد للاطفال في المملكة العربية السعودية، فقد اعتمدت العديد من الدول في الوطن العربي والعالم نظام الدراسة الإلكترونية “عن بعد” منذ تفشي وباء كورونا للعمل على الحد من انتشاره خشية إصابة الأطفال به. هذا المرض وزارة التربية والتعليم في جميع أنحاء الدولة تستخدم نظام التعليم عن بعد للحفاظ على سلامة الأطفال في المدارس، وفي هذا المقال سنتعرف على أهم الموضوعات التي ظهرت على موقع فهرس في العنوان من هذا المقال ما هي قوانين التعلم عن بعد للأطفال.
ما هي قوانين التعلم عن بعد للأطفال
قامت المدارس في المملكة العربية السعودية بطرح بعض التعليمات والمبادئ للطالب عند حضوره الدرس عبر الإنترنت، من خلال الموقع الإلكتروني المتخصص لهذه المدرسة الذي يساعد الطالب على استكمال عمليته التعليمية من خلال المشاركة في مشاهدة الدرس. فيما يلي بعض القوانين والقواعد الخاصة بتعليم الأطفال عن بعد، وهي كما يلي:
- الوصول والاستعداد قبل الدرس.
- جهز الكمبيوتر المحمول أو الجهاز المحمول للاستعداد للدرس.
- تجهيز دفاتر وأقلام للطالب.
- ارتداء الملابس المناسبة والجلوس في المكان المناسب.
- افتح الكاميرا.
- لا تفتح الميكروفون حتى يسمح لك معلمك بذلك.
- ارفع يديك للمشاركة أو طلب الإذن.
- لا تأكل أثناء الدرس.
التعلم عن بعد من خلال الإنترنت
التعلم الإلكتروني الذي أخذ الكثير في هذه الفترة، حيث وضعته وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية للحد من انتشار فيروس كورونا بين الأطفال في مدارسها الحكومية في جميع أنحاء البلاد، يتابع الأطفال دروسهم عبر الإنترنت. من خلال مختلف التطبيقات والمواقع الإلكترونية التي تساهم في استكمال دروسهم. العملية التعليمية وانتهاء المرحلة التعليمية لهؤلاء الطلاب للاستفادة قدر الإمكان من هذه الدروس وأخذ الدروس والدروس المستفادة منها.
معوقات التعلم عن بعد للأطفال
يعد التعليم عن بعد من الأمور الملحة التي تستخدمها وزارة التعليم والتعليم العالي في المملكة العربية السعودية. إنه بديل للتعليم المباشر المفروض في المدارس، لكن الوضع الصحي في البلاد لا يسمح بذلك. توجد بعض المعوقات في التعلم الإلكتروني من أهمها:
- تكلفة باهظة وأدوات عالية لازمة في العملية التعليمية.
- بعض الطلاب غير مؤهلين للتعامل مع التكنولوجيا الحديثة.
- لم يلتزم بعض الطلاب بمواعيد الدراسة والدروس المحددة.
- قد يصبح الطلاب أكثر انغماسًا في عالم التكنولوجيا وإهمال الحياة العادية.
- رأي المجتمع في طريقة التعلم هذه.
- التعليم عن بعد غير معترف به من قبل بعض الدول العربية.
- ضعف الإنترنت في بعض المناطق.