الفائدة من التفكر في خلق الله تكمن في أنه، يقصد بعبادة التفكر هي، يقظة العقل مع الحضور للقلب، حيث قال الله تعالي في محكم التنزيل: (إِنَ فيِ ذَلك لَذِكرَى لِمَن كَان لَهُ قَلب أَو أَلقِى السَمع وَهُو شَهِيد )؛ اذ أن العقول هي منبع التفكير والتدبر، في حين أن الأذن هي اله السمع والعين للرؤية واللسان للكلام والحديث، هذا ونشير الي أن الله عزوجل ميز الانسان عن سائر المخلوقات الأخري بالعقل، فيقف العقل عند التدبر والتفكر لاستخلاص العبر وتعتبر بمثابة عبادة يؤديها المسلم ألا وتعرف (عبادة التفكر) لما لها من منفعة وفائدة تعود علي المسلم من قبول العمل، فلنتعرف الان علي، الفائدة من التفكر في خلق الله تكمن في أنه، من خلال الطرح الاتي.
الفائدة من التفكر في خلق الله تكمن في أنه

تتعدد المجالات بالتفكر في خلق الله سبحانهخ وتعالي، اذ أن تلك المجالات لا تعد ولا تحصي، فيكون التفكر بالنفس البشرية وخلقها وبالعقل للانسان والحواس الخمسة وللنباتات ولخلق الحيوانات والبحار وجميع المخلوقات الأخري الحية والغير حية، اذ بتلك العبادة لها العديد من الفوائد التي سنتعرف عليها بالشاكلة الاتية:
- السؤال التعليمي: الفائدة من التفكر في خلق الله تكمن في أنه:
- الاجابة الصحيحة/
- يقوي الجسم.
- يزيد العمر.
- يزيد الإيمان بالله.
- يقوي البصر.
الي هنا ونصل الي ختام مقالتنا التعليمية مجيبين عن سؤال، الفائدة من التفكر في خلق الله تكمن في أنه، وتمت الاجابة أعلاه بشكل شمولي، حيث لابد من التفكر بما خلقه الله تعالي باعتبارها من أجل وأعظم العبادات التي ترقق القلوب وتصلحها مؤديا بذلك عبادة عظيمة من تفكره وتدبره لما حوله في الكون.