موضوع عن سلبيات التدريب الميداني

موضوع عن سلبيات التدريب الميداني، التدريب الميداني عملية تربوية تهدف إلى اكتساب المفاهيم أو المهارات أو الاتجاهات، حيث أن لها العديد من القواعد التي تسعى إلى تحسين وتعديل أداء الأشخاص الجدد. كما أنه يساعد في تطوير وتحديث كفاءات العمل وأخلاقيات العمل والانضباط على مستوى معين من الخبرة والمهارات وفقًا للمؤهلات والمستوى الوظيفي، لذلك فإن الهدف من التدريب الميداني هو إتقان التقنيات والمهارات المختلفة وتحسينها.

مساوئ ومتطلبات التدريب الميداني

مساوئ ومتطلبات التدريب الميداني
مساوئ ومتطلبات التدريب الميداني

التدريب الميداني هو كل جهد يهدف إلى تحسين أداء العاملين في وظائف معينة، وهذا المفهوم غالبًا ما يعادل مفهوم التطوير، لكن الاختلاف يكمن في أن التدريب الميداني يرتبط ارتباطًا مباشرًا بمفهوم العمل وأدائه في الوقت الحالي. العمل، وفي نفس الوقت التطوير والتحديث غير ضروري، ومجالها أكبر في التدريب:

  • يعد التدريب الميداني من أهم أسباب تقوية المهارات وزيادة المعرفة.
  • يعمل التدريب الميداني على تحسين الوظائف وتحديثها.
  • لديه القدرة على اكتساب الكثير من المهارات. ومعلومات عن العمل.
  • تعليم الثقة بالنفس وتحقيق الذات.
  • القدرة على البقاء في سوق العمل.
  • تطوير أفضل والاعتراف بالكفاءات.

التطوير الميداني والتدريب الميداني

التطوير الميداني والتدريب الميداني
التطوير الميداني والتدريب الميداني

التطوير الميداني هو تنفيذ العمل وتنفيذه بشكل رسمي بشكل مستمر، من خلال دراسة قدرة الشخص العامل والتركيز عليه، مما يدل على أن الاهتمام بالتطوير الوظيفي يزيد ويقوي القدرات العقلية للقوى العاملة. التدريب الميداني هو مجموعة من البرامج التي تهدف إلى تنمية القدرة على القيام بأعمال مختلفة سواء كان ذلك العمل الفردي أو الجماعي على مستوى جميع الوظائف سواء في الشركات أو المنظمات.

إيجابيات وسلبيات التدريب الميداني

إيجابيات وسلبيات التدريب الميداني
إيجابيات وسلبيات التدريب الميداني

أولاً: مزايا التدريب الميداني

  • يطور التدريب الميداني مهارات وقدرات الموظف وفقًا للتطورات التكنولوجية.
  • القدرة على الوصول إلى الكمال في أداء العمل.
  • رفع مستوى معايير كفاءة العمل.
  • القدرة على استيعاب المشكلات وحلها بسهولة.
  • رفع كفاءة الموظفين حتى يتمكنوا من الحصول على ترقيات.
  • إعداد الموظفين لدعم مؤسساتهم وقدرتهم على التعريف بها.
  • يساهم التدريب الميداني أيضًا في سد احتياجات الموارد البشرية.
  • يعمل الموظف على الارتقاء بشخصية الفرد وتنميتها.
  • يساهم التدريب الميداني بشكل جيد في تقليل تكلفة حوادث العمل.

ثانياً: سلبيات التدريب الميداني

  • احتكار رأي المتدرب في إبداء رأيه في التدريب أو طرح أفكار من شأنها رفع كفاءة التدريب.
  • يشعر المتدرب أنه في دائرة مغلقة بعيدًا عن زميله عند إجراء الاختبار على نفس الكمبيوتر.
  • لا يسمح للمتدرب بالاستفسار عما يحتاجه لمنع الاحراج أمام الجمهور.
  • تكليف مدربين بأعمال غير مجدية تشتت أذهان المتدربين.

أهم طرق التدريب الميداني

أهم طرق التدريب الميداني
أهم طرق التدريب الميداني

توسيع آفاق الطلاب وتزويدهم بالمعلومات اللازمة في مختلف مجالات الحياة وخاصة في مجال العمل الاجتماعي:

  • الحصول على الفهم اللازم واكتساب بعض المهارات التي تكتسب القدرة على التعامل مع جميع المشكلات وحلها، وبالتالي يمكن للفرد أن يواجه أي مشاكل في المجتمع مثل التفكك الأسري، وسوء ظروف البناء، والأمراض العقلية.
  • تفعيل قدرة الطالب على الربط بين المادة النظرية ونظيرتها في الواقع.
  • تفعيل قدرة الطلاب من خلال تنمية المهارات الفنية للعمل الميداني.
  • إكساب الطلاب المهارات التي يحتاجونها لإجراء التسجيل وفق الأسس والمبادئ الصحيحة.
  • زيادة وعي الطالب بأخلاقيات المهنة من خلال الممارسات الميدانية.
  • تكمن أهمية التدريب الميداني في انعكاسه الكبير على المجتمع والفرد، حيث يجعل الفرد جزءًا من المجتمع بكل ما يواجهه من عقبات وتحديات. أساس بناء المجتمع هو الأفراد، لذلك يجب أن يكونوا منتجين وحتى متمكنين. لذلك، تأتي أهمية التدريب من خلال الموقع الرسمي.

أهداف التدريب الميداني للطلاب

أهداف التدريب الميداني للطلاب
أهداف التدريب الميداني للطلاب

تكمن أهمية التدريب الميداني في تزويد الطلاب بالمهارات والخبرة اللازمة لإشراكهم في المهنة التي ينوون ممارستها. لذلك من الضروري التركيز والاهتمام بتنظيم برنامج تدريب ميداني يتضمن مجموعة من الأهداف وهي:

  • مساعدة الطلاب على تحديد كافة متطلبات المهنة التي يرغبون في مزاولتها لتحقيق النجاح وتأكيد الذات.
  • منح الطلاب المتدربين الفرصة الكاملة لترجمة وحل جميع المفاهيم العملية والنظرية التي تمت دراستها خلال المراحل الدراسية وحتى تحويلها إلى واقع.
  • إكساب الطلاب كافة المهارات اللازمة للقيام بالعمل الميداني.
  • مد يد العون للطلاب من أجل التعرف على أخلاقيات المهنة وتسهيل ممارستها وتحقيق الذات المهنية.
  • الإلمام بالطلاب وخضوعهم لمهام العمل المهني لمساعدتهم في أداء عملهم المستقبلي.
  • إكساب الطلاب القائمين بالعمل التدريبي كافة المهارات اللازمة والمختلفة لتنفيذ عمليات التسجيل وفق الأسس الفنية.
  • تزويد المتدربين بجميع الخبرات الميدانية التي تربط عمليات الممارسات المهنية مثل العلاج والدراسة والتقييم.
  • ترك الفرص للطلاب المتدربين لاكتساب المعرفة والمهارات والخبرات المتعلقة بالعمل الجماعي على المستوى العام سواء في فريق مع الزملاء أو في مجالات أخرى مع المتخصصين.

تنوع طرق التدريب الميداني

تنوع طرق التدريب الميداني
تنوع طرق التدريب الميداني

تتضاعف أساليب التدريب الميداني بتعدد الممارسات والأساليب في الحياة العملية، بالإضافة إلى طبيعة المشاكل التي تتعامل معها الدولة وطبيعة العمل والمهام المطلوب إنجازها. ومن أبرز أساليب التدريب الميداني:

  • طريقة المحاضرة التي تبني اعتمادها على مقدار المعرفة والمعلومات التي يسلمها المحاضر في المحاضرة للمشاركين.
  • طريقة الندوة: تعتمد هذه الطريقة على جمع أكثر من محاضر يقوم بتسليم التعليمات اللازمة للمتدربين.
  • طريقة المناقشة الجماعية تعتمد هذه الطريقة على تبادل المعلومات والأفكار بين مجموعات الطلاب تحت إشراف ومعرفة المشرف.
  • طريقة دراسة الحالة توفر هذه الطريقة فرصًا للمتدربين للالتقاء حول حالة معينة ودراستها وحلها بكل الطرق.
  • لعب الأدوار تتطلب هذه الطريقة دور المدربين أو المشرفين من خلال القيام ببعض الأدوار وتقديم وحل المشكلات التي يواجهونها.
  • طريقة المؤتمرات التدريبية، حيث يعرض المشرف أو المتدرب موقفًا، ويناقشه، ويجمع الآراء حوله.
  • طريقة التطبيق العملي وبناءً عليه يشرح المدرب ويشرح الإجراءات والقواعد اللازمة لتنفيذ العمل.
  • أسلوب الملاحظة المباشرة حيث يبرز المشرف دوره في الإشراف على المتدربين ولفت انتباههم إلى المعلومات الصحيحة.
Scroll to Top