النظام المناسب لمواجهة الإساءة والتشهير بالأخرين على المواقع الالكترونية هو، هي صفحة أو مجموعة من الصفحات المرتبطة ببعضها البعض على شبكة عالمية وتعتبر كيانًا واحدًا يديره شخص واحد يمثل موضوعًا أو أكثر من الموضوعات ذات الصلة، وقد بدأت المواقع في التطور في 1989 م، ساهم هذا التطور في أن يشهد العالم تقدمًا تقنيًا في الدولة، تتنوع الموضوعات التي تمثلها، بما في ذلك التجارية والتعليمية والأخبار والترفيهية. مقدار المعلومات والتواصل مع الناس أو التعليم والمساهمة في تطوير أفكاره رغم كثرة مزايا المواقع الإلكترونية إلا أنها يمكن أن تضر بشخص ما، وهذا ما سنوضحه على النحو التالي. الإهانات والتشهير بالآخرين على المواقع.
إهانة الآخرين على المواقع الإلكترونية والتشهير بهم
يستخدم بعض الأشخاص الإنترنت وتقنياته لإيذاء الآخرين عمدًا وعدوانيًا عن طريق نشر ومشاركة محتوى سلبي وضار عن شخص ما، أو انتحال شخصية شخص ما وإرسال رسائل مسيئة للآخرين. لا يقتصر هذا السلوك على الأطفال أو فئة عمرية معينة، بل يمكن استخدامه من قبل فئات عمرية مختلفة، ومن أشهر حملات التشهير الموجودة هي تلك التي يتعرض لها الفلسطينيون بسبب الاحتلال، والتي تعمل دائمًا على تشويه صورة النضال أو التاريخ الدائم لدولة فلسطين والإهانات والتشهير بالآخرين على المواقع الإلكترونية.
نظام ملائم لمكافحة إساءة الاستخدام والتشهير
المضايقة والتشهير هي حملة تهدد بشكل مباشر ومتعمد بالتشهير بشخص ما وفضحه علنًا أو استخدام معلوماته الشخصية على مواقع الويب وإساءة استخدامها. في نظام الجرائم الإلكترونية، وهو نظام مناسب لمكافحة التجاوزات والتشهير.
إجابة:
النظام المناسب لمواجهة الإساءة والتشهير بالآخرين على المواقع الإلكترونية:
- نظام الإجراءات المضادة للجرائم الإلكترونية
تعد المواقع الإلكترونية من اختراع هذا العصر، وقد عمل الكثير من الباحثين والمخترعين على تحقيقها من أجل تحقيق أهداف تساعد الناس في حياتهم العلمية والعملية وحتى الاجتماعية، لكن بعضهم يستخدمها لإيذاء الآخرين لأسباب مادية. السخط الداخلي. على أرض الواقع، نظام مناسب لمواجهة الإساءة والتشهير بالآخرين على المواقع الإلكترونية.