لماذا لا ترتد الكرة الى الارتفاع نفسه الذي سقطت منه

لماذا لا ترتد الكرة الى الارتفاع نفسه الذي سقطت منه ، البحث الفيزيائي الحديث يعتمد على دراسة الطاقة، اعتمادًا على مقدار انتقالها من حالة إلى أخرى، وهذا يتوافق مع التأثيرات الكونية والطبيعية عليها، وبالتالي فهي تمنحها خصائص جديدة تختلف عن تعتمد خصائص الطاقة الأصلية والمنهج الدراسي على طاقة الفعل ورد الفعل، والتي يتم تقديمها من خلال الموقف والحركة، ويتم ذلك من خلال دراسة التجارب الفيزيائية، على سبيل المثال، عندما ترتد الكرة من نفس الارتفاع من التي سقطت.

لماذا لا ترتد الكرة الى الارتفاع نفسه الذي سقطت منه

لماذا لا ترتد الكرة الى الارتفاع نفسه الذي سقطت منه
لماذا لا ترتد الكرة الى الارتفاع نفسه الذي سقطت منه

لقد أثير السؤال، لماذا لا ترتد الكرة إلى نفس الارتفاع الذي سقطت منه؟ اشرح الإجابة، بشكل رئيسي من خلال الطلاب والطالبات، حول التغيير الذي يحدث في طاقة الكرة وتأثير الجاذبية عليها أثناء التفاعل، والإجابة الصحيحة على السؤال ستكون:

  • سؤال: لماذا لا ترتد الكرة إلى نفس الارتفاع الذي سقطت منه؟ اشرح الجواب
  • الجواب: الكرة التي تسقط من ارتفاع معين لا ترتد إلى نفس الارتفاع، لأن بعض الطاقة الحركية تتحول إلى حرارة وطاقة ضوئية بسبب الاحتكاك.

الفرق بين الطاقة الكامنة والطاقة الحركية

الفرق بين الطاقة الكامنة والطاقة الحركية
الفرق بين الطاقة الكامنة والطاقة الحركية
  • تُعرَّف الطاقة الكامنة بأنها الطاقة الكامنة التي يكتسبها الجسم نتيجة الوقوع تحت تأثير جاذبية الأرض أو المجال الكهربائي المشحون، وتنتقل هذه الطاقة عبر سطح الأرض.
  • بقدر ما يتعلق الأمر بالطاقة الحركية، فهي نوع الطاقة التي يمتلكها الجسم بسبب حركته، وهي تساوي العمل المطلوب لتسريع الجسم من حالة الراحة إلى سرعة معينة، سواء كانت مباشرة أو سرعة الزاوي.

ربما يكون التشابه بين الطاقتين هو أن الطاقة الحركية هي استجابة للطاقة الكامنة.

Scroll to Top