صحيح النص الشرعي والعقل، فإن النصوص الدينية الواردة في القرآن والسنة لا تتناقض تمامًا مع الأدلة المنطقية، لأن النصوص الشرعية الصحيحة تتفق مع ما يدعيه العقل السليم والمراد بالصواب. العقل هو أن العقل خالٍ من الانحراف والشك والخرافات والوهم وتؤكده التجربة والأدلة. بين نص قانوني ثابت وسبب يجب أن يقود الناس إلى النصوص القانونية، لأن النصوص القانونية ثابتة وصحيحة وخالية من الانحرافات.
العقل السليم

هل يوجد بالفعل تضارب بين العقل السليم والانتقال الصحيح، وهو من أكبر الأسئلة حول النصوص القانونية الصحيحة والأدلة التي تعتمد على العقل السليم، والدليل العقلي الصحيح واضح، وهو ليس في أي شك، بل هو علوم فطرية ضرورية ومتسقة مع ما قاله الرسل لا يخالف ذلك، وأن جميع الأدلة العقلانية الصحيحة يتفق معها. السمع لا يتعارض مع السمع، لذلك من الضروري شراء النصوص القانونية الأكثر موثوقية من حيث الموثوقية عليها.
العقل والانتقال في الفكر الإسلامي

تصحيح النص القانوني والعقل، وهو مؤشر على أن العقل يلعب دورًا مهمًا، بدءًا من فهم نزول القرآن والسنة، مرورًا بالمعرفة والاستلهام بالمبادئ. بناء على الخبرة التاريخية العلمية والنظرية والعملية والخبرة الأكاديمية والعملية الواقعية لتحقيق أهداف وأفعال الضبط التي ترشدنا في الفكر الإسلامي بناء على دراسة التاريخ.
النص الشرعي الصحيح والعقل السليم

لا يتعارض الإرسال الصحيح مع السبب الواضح، وعندما يتم الجمع بين الإرسال الصحيح والسبب الواضح، تتحقق الحقائق القانونية ؛ ليس النقل فقط هو الذي يفيد اللاوعي، وهو ما يقال في الحديث عن النص الشرعي الصحيح والعقل السليم، وبفضله نتعلم أن العقل الصريح لا يتدخل في النقل الصحيح، بل يشهد على ذلك و ادعمه، لأن المصدر واحد، لذلك فإن الذي خلق العقل هو الذي أرسل الإرسال.
السؤال في النص القانوني الصحيح والعقل السليم؟
الجواب: (العقل لا يتعارض مع النصوص الشرعية لسببين رئيسيين:
- النص القانوني مستقر وصحيح، ومفاهيم العقل تتغير وتتغير.
- النص القانوني معصوم من الخطأ ومحفوظ، لكن العقل ليس كذلك.
بعد الإلمام بالنصوص الشرعية ودرجة ارتباطها بالعقل السليم، لا يتعارض العقل الصريح مع النقل الصحيح، كما أن ما يُنقل من الأنبياء لا يتعارض مع بعضه البعض، ولكن هناك الكثير ممن يعتقدون أن هذا صحيح. تناقض.