فر بين مرحلة الكتابة والتدوين بين الفترة الاولى والثانية، فهناك اختلافات جوهرية بين الكتابة والتدوين في عالم تقنية الكتابة والقراءة الملحوظة لعملية الكتابة، والتي ترتبط بالنتيجة النهائية في عالم الكتابة. والتي تحتاج إلى نمط إبداعي ولغوي خاص بمرحلة كتابة المشهد، وسنجد في السطور التالية من المقال إجابة السؤال: ما الفرق في مرحلة الكتابة والتدوين بين الأول و الفترة الثانية، لذا تابعونا.
فرق بين مرحلة الكتابة والتدوين بين الفترة الاولى والثانية
تتم عملية الكتابة وتتكون من عدة مراحل. أولى هذه المراحل هي عملية العصف الذهني، وهي عملية التحضير الذهني والذهني لعملية الكتابة، ثم عملية الصياغة وتنتهي بالتتبع الفني. عملية الكتابة.
- سؤال: ما الفرق في مرحلة الكتابة والكتابة بين الفترة الأولى والثانية؟
- الجواب: الاختلاف هو أن الفترة الأولى كانت تدوينًا، معتبرة التفسير جزءًا لا يتجزأ من علم الحديث، أما في الثانية، فقد تم النظر إلى التأويل وتقنينه باعتباره علمًا مستقلاً لا يخضع لعلم الحديث.
الكتابة عملية ذهنية
ترتبط الكتابة تقليديًا بالعقل ولا تنفصل عنه، وقد تحدثت مجموعة من نخب اللغة والكتابة، بالإضافة إلى مجموعة مهمة من فلاسفة النقد والقراءة، عن هذا الأمر.
- يمكن للكتابة أن تخترق العوالم الخارقة للعقل البشري وتستمد منه طاقة وجوده.
- لا يمكن للكاتب أن يفصل نفسه تمامًا عن واقعه، هذا الواقع الذي يتضمن عملية الكتابة كجزء من هذا الواقع المعاش.
- لا يمكن للكاتب أن يكون كاتبًا محترفًا دون المرور بمراحل الكتابة، من العصف الذهني إلى عملية التدوين، متبوعًا بالشكل النهائي لفكرة الرسالة.