أحكي القصة لصفي بأسلوبي وأضع لها عنوانا مناسبا، القصة تعتمد على البيانات والدافع الكامن وراءها. يمكنني أيضًا سرد القصة بأسلوبي الخاص من خلال إعطائها عنوانًا مناسبًا. على حسب ما بداخل النص. تستند القصة على بعض الأسس الجوهرية، مثل الشخصيات وبداية القصة. الحبكة والنهاية التي تحدث فيها، وكذلك نهايات القصص، عادة ما تكون مأساوية، بالنظر إلى رأي الكاتب بأنها أقرب إلى الواقع ؛ لكن في بعض القصص، يجب أن تكون النهاية سعيدة وتحتوي على فكرة سامية ونبيلة يجب نقلها إلى صفي عن طريق سرد القصة لفصلي بأسلوبي الخاص. يتم اختيار عنوان القصة وفقًا للأحداث الجارية. المكان فيه وما تدور حوله الفكرة .. هناك العديد من القصص التي تحولت إلى سيناريو تمثيلي سواء في السينما أو في المسرح.
أحكي القصة لصفي بأسلوبي وأضع لها عنوانا مناسبا

السرد من أهم الموضوعات التي تتحدث عنها مادتي في المنهج العربي لتعليم الأساسيات للطلاب. تحتوي القصة على عنوان وبداية وحبكة ونهاية. بعد ذلك، أروي القصة لفصلي بأسلوبي وأطلق عليها اسمًا مناسبًا:
- عنوان القصة: سائق وثقة.
- أحداث هذه القصة: دهس السائق بسيارته ووجد حقيبة كبيرة مليئة بالنقود. أخذ السائق الحقيبة وسلمها إلى مركز الشرطة. ذهب صاحب الحقيبة إلى مركز الشرطة ليبلغ عن فقدان الحقيبة. وجد أن السائق قد سلمها إلى مركز الشرطة. صاحب حقيبة السائق حفاظا على سلامته.