من ارتضى أن يعبد مع الله فهو الإيمان بالله وحده الذي لا شريك له. هذا هو أول ما دعا إليه الأنبياء، وأول ما دعا إليه الرسول صلى الله عليه وسلم، وأن لكل موحد في الله نعيم خاص، وأن كل من ينكر وحدانية الله. عز وجل. له عذاب وغضب من الله، وأن كل من قبل أن يعبد مع الله تعالى لا يستحق المغفرة أو الطاعة، وله حق الموت، ومعرفة حل السؤال هو كل ما يرضى عنه. تُعبد بدون الله.
من يسر أن يعبد مع الله فهو

كل ما يرضى بالعبادة بدون الله هو، هنا سؤال يشير إلى أن ما يرضي عبادة مع الله هو طاغية، وطاغية هو من يريد أن يعبد بدون الله، ويرضى بذلك على نفسه و على من كان في عهده والله يهدد الطواغيت يوم القيامة والهلاك. والخطر.
الحل لمسألة كل من يرضى أن يعبد غير الله هو

- من يسر أن يعبد مع الله فهو طاغية.