استنبط الفائدة من الاقتصار على ذكر كلمة التوحيد وإماطة الأذى والحياء في الحديث دون غيرها، التوحيد هو اساس الدين والاسلام، فالتوحيد لله وحده لا اله غيره من الامور المهمة التى يتماشي عليها الانسان المسلم فى حياته، وهو الذي دعا اليه رسولنا محمد صلوات الله عليه وسلم فى بدايه دعوته الى الاسلام، ونهى عن الشرك بالله لانها من الامور التى تتماشى مع الكفر، وايضا اماطة الاذى الذي يعتبر من الاداب العامة التى دعا اليها الدين الاسلامي، والحياء وحفظ الخلق والدين لدى الناس، والسؤال المطروح فى خصوص هذا الموضوع عبر المنهاج السعودي والذي يود الطلبة من معرفة الاجابة عليه، استنبط الفائدة من الاقتصار على ذكر كلمة التوحيد وإماطة الأذى والحياء في الحديث دون غيرها، نوضحها بالاجاب ةعلى السؤال عبر سطور المقال التالى.
استنبط الفائدة من الاقتصار على ذكر كلمة التوحيد وإماطة الأذى والحياء في الحديث دون غيرها

يدعو الحديث الشريف بشكل عام عن الايمان والاجتهاد فى اداء العبادة والاخلاص فيها لله وحده، وكذلك الالتزام بالاداب العامة التى دعا اليها الاسلام، ولمعرفة الاجابة الصحيحة على السؤال المطروح، ما الفائدة المستنبطة من الاقتصار على ذكر كلمة التوحيد وإماطة الأذى والحياء في الحديث دون غيرها فيما يلي كالتالي
- لان التوحيد هي أعلى الشعب وأفضلها واعلى مراتب الايمان بالله، وبها يدخل الإنسان في دين الإسلام. إماطة الأذى عن الطريق هي أقل شعب ودرجات، فهى من الاداب العامة، فى حين ان الإيمان والحياء أحد أهم شعب الإيمان، حيث ان انواع شعب الإيمان هى ثلاثة ( قول اللسان، واعتقاد القلب ، وعمل الجوارح).
الى هنا نكون قد توصلنا الى نهاية المقال ومعرفة محتوى الاجابة على السؤال المقرر لكم على المنهاج.