ابتعد الغضب عن فواز سمع قصة الرسول صلى الله عليه وسلم،وقد ترك الغضب فواز الذي سمع قصة الرسول صلى الله عليه وسلم. كانت سيرته النبيلة مليئة بالعديد من المواقف التي ستظل تنطبق على واقعنا، فدين الإسلام وتفاصيله مناسبة لأي زمان ومكان، وهذا يجبرنا على قراءة سيرة الرسول الكريم باستمرار والبحث عنه ومحاولة مقارنة الأحداث والقصص التي حدثت له وسلوكه فيها في عصرنا الحالي مع فارق التوقيت.
ابتعد الغضب عن فواز سمع قصة الرسول صلى الله عليه وسلم

الغضب: هو الغضب، ويقال أنه تغير بغليان دم القلب ليحدث شفاء الغضب. يؤدي الغضب إلى زيادة معدل ضربات القلب وكذلك ارتفاع ضغط الدم ومستويات الإبينفرين والنورادرينالين. لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يغضب على نفسه، بل يغضب إذا خالفت نهي الله، وهذا مخالفة للدين وأهله.
اقرأ أيضا:
ترك فواز الذي سمع قصة الرسول صلى الله عليه وسلم

ومن حالات غضب نبينا الكريم ما نقل عن زيد بن تابت رضي الله عنه بقوله: كان الرسول يمسك بمهد أو سجادة، فكان عليه الصلاة والسلام. فخرجوا للصلاة فيه فتبعه الناس ودعوا إليه ورفعوا أصواتهم وأغلقوا الباب. فخرج إليهم بغضب وقال: ما زلت في صالحك حتى ظننت أنها ستكتب لك، فعليك أن تصلي في بيوتك، لأن أفضل دعاء للإنسان في بيته ليس صلاة مكتوبة. . هذا يقودنا إلى سؤال مهم:
- سؤال: غضب ترك فواز الذي سمع قصة الرسول صلى الله عليه وسلم
- الجواب: المسافة.