قصة الاسيرة اسراء جعابيص، عرفت قصة إسراء جبيس بأنها إحدى القصص التي شغلت الناس في الماضي، وقد رويت تفاصيل هذه القصة في فترات سابقة عبر منصات التواصل الاجتماعي، في وقت كانت فيه تعاني الأسيرات الفلسطينيات من مشاكل كثيرة وظلم في سجون الاحتلال. الأسيرات الإسرائيليين، حيث كان هناك العديد من الأسيرات في السجون الإسرائيلية في السنوات الأخيرة، وهناك العديد من الأسئلة التي أثيرت حول تاريخ الأسيرة إسراء، ولهذا سنتعرف بالتفصيل في هذا المقال على تاريخ الأسيرة. إسراء جبيس.
الأسيرة إسراء جعابيص

تُعرف إسراء جبيس بأنها أسيرة فلسطينية من مواليد 22 تموز 1986. تم القبض عليها بعد اندلاع حريق في سيارتها، وبالتالي أصيبت بحروق من الدرجة الأولى والثانية والثالثة. درجة حروق على خمسين بالمائة من جسدها. كما فقدت ثمانية أصابع في يدها وتعاني من تشوهات كثيرة في الوجه والظهر.
قصة الأسيرة إسراء جعابيص

تعود قصة الأسيرة إسراء جابس إلى 11 تشرين الأول 2015، عندما كانت في طريقها من أريحا إلى القدس، حيث كانت تعمل في القدس بشكل يومي، بالإضافة إلى نقل بعض متعلقاتها. منزلها لتعيش بالقرب من مكان عملها، وخلال النهار كانت تحمل ماسورة غاز فارغة بالإضافة إلى جهاز تلفزيون، وبحسب ما ورد قامت بتشغيل التكييف وكذلك المسجل في السيارة، وعندما كانت وصلت إلى حاجز الزعيم على بعد حوالي 1500 متر، وتعطلت سيارتها بالقرب من مستوطنة معالية أدوميم، وحدث عطل كهربائي، وانفجر البالون الخاص بالسيارة واشتعلت النيران في السيارة.
ديانة الاسيرة اسراء جعابيص

كانت إسراء في سنتها الثانية في كلية خاصة تقع في كلية خاصة تقع في مدينة بيت حنينا شمال القدس، وتخصصت في التربية، والتي تعرف باسم التربية الخاصة. ومن المعروف أيضًا أنها تنتمي إلى الدين الإسلامي، في ظل الاهتمام الكبير بتاريخه وتفاصيله من قبل الكثيرين في السنوات الأخيرة.