من نتائج التخطيط التوتر والقلق ؟، فالتخطيط مهم جدًا في حياتنا اليومية، وعندما يسعى الشخص لإنجاز مهام معينة وتحقيق النجاح فيها، فعليه القيام بالتخطيط المسبق وتطوير الأفكار الجيدة. من هنا يبدأ القلق والتوتر بالظهور في الشخص، ونعلم جيدًا أن التوتر والقلق ردود أفعال طبيعية لأي موقف ولا يعتبر مشكلة في الإنسان أي أن لهما دور إيجابي ولكن إذا تجاوز القلق الحد الطبيعي، يعتبر مشكلة ويبدأ دوره السلبي هنا.
من نتائج التخطيط التوتر والقلق ؟
هناك كثير من العلماء الذين عرّفوا التخطيط بأنه توقع المستقبل والاستعداد له، ومنهم من قال أيضا إنه فن التعامل مع المستقبل، ومنهم من قال إنه اختيار مرتبط بالحقيقة، والافتراضات. المتعلقة بالمستقبل واقتراح الأنشطة اللازمة للوصول إلى نتائج جيدة.
ما هي نتائج التخطيط للتوتر والقلق؟
الجواب: القلق ناتج عن الحالة النفسية للإنسان وليس بسبب التخطيط في دماغه، وقد يكون له تأثير على حركة جسمه.