الصحابي الذي جهز جيش العسرة أو غزوة تبوك التي وقعت في شهر رجب من السنة التاسعة للهجرة وكانت آخر غزوات النبي محمد صلى الله عليه وسلم. عليه الصلاة والسلام. بلغ عدد الجيش الروماني 40 ألف مقاتل، وقابلهم 30 ألف مسلم، وانتهت المعركة دون قتال بسبب التغييرات العسكرية التي حدثت. هذا لتظهر لك من يتابعنا.
الصحابي الذي جهز جيش العسرة
وقرر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم محاربة الرومان في وقت كان المسلمون فيه يعانون من الحر الشديد والضيق والمعاناة.
- قدم أبو بكر الصديق رضي الله عنه جميع أمواله وهي 4 آلاف درهم، فقال له رسول الله: هل تركت لأهلك شيئًا؟ قال: حفظت الله ورسوله لهم.
- أعطى عمر بن الخطاب رضي الله عنه نصف ماله، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: “هل تركت لأهلك شيئًا؟” قال: نم مثل ما جئت.
- وقدم عبد الرحمن بن عوف مائتي أوقية من الفضة إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
- قدم عاصم بن عدي سبعين وصق تمر.
- قدم العباس للنبي النبي تسعين ألفاً.
- وقدمت النساء ما يملكن من خلخال ومسك وساعدين.
- جهز عثمان بن عفان ثلث الجيش، وكان عددهم يزيد في سبيل الله عن ثلاثين ألف مقاتل.
الصحابي الذي جهز جيش الأسرة هو
قام عثمان بن عفان بتجهيز ثلث جيش الأسرة، وهو عشرة آلاف مجاهد في سبيل الله، بجميع أسلحتهم وعتادهم، وكسب نفقة كبيرة لم يتفق عليها أحد، وكأنه جهز الجيش بالكامل. – جيش أسرا لعظمة ما قدمه في سبيل الله، كما أنه أحضر 300 من الإبل بمعداتهم. دفع ألف دينار، وأشاد النبي صلى الله عليه وسلم بما فعله عثمان في الحديث التالي (جاء عثمان على النبي صلى الله عليه وسلم بألف دينار مرتين. يوم).
والجواب الصحيح هو:
عثمان بن عفان.