من هي الإعلامية هدى خطاب، خدى خطاب، خدى خطاب من قطاع غزة، تحدت الظروف واقتحمت مهنة اقتصرت، بحسب غزة، على عمل الرجال، لكن خدى خطاب شخصية إعلامية بارزة وقوية، اشتهرت عبر شبكات التواصل الاجتماعي. هدى خطاب وأهم تفاصيل حياتها وأهم المحطات التي مرت بها والمهنة التي تعمل بها هدى.
من هي الإعلامية هدى خطاب

الإعلامية خدى خطاب، الملقبة بهدى خطاب، خدة خطاب أم لثلاثة أطفال. تعيش هدى في قطاع غزة منذ عام 2016. ولدت خدى خطاب في مخيم اليرموك في سوريا. هي ابنة لأب فلسطيني وأم سورية. عاشت هدى في اليرموك، أحد مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا. تعود جذورها إلى قرية عين الزيتون الواقعة في منطقة صفد المحتلة منذ عام 1948. انتقلت هدى بين غزة وسوريا، لكنها قررت في عام 2016 الاستقرار هناك بعد اندلاع الحرب في سوريا.
أهم المشاكل التي واجهتها هدى خطاب

من أهم المشاكل التي واجهتها الإعلامية خدى خطاب، خدى خطاب، الإعلامية التي رفضت التشهير من قطاع غزة، تقول هدى إن العادات والتقاليد التي عاشها قطاع غزة منذ قرون لا تمنع المرأة من العمل في أي مجال من مجالات النشاط. … افتتحت خدى خطاب، التي جعلته امتيازًا للرجال، متجرًا لخدمة الهاتف المحمول، لتصبح أول امرأة في غزة تعمل في هذه المهنة. بالإضافة إلى ذلك، تعمل هدى في شركة تجارية وتسويق، والحرب في سوريا التي فرت منها، وجدتها في غزة، ورغم ذلك فهي تحب غزة كثيرًا وتتمتع بجميع حقوقها.
هدى تدخل عالم التكنولوجيا

هدى تقصف عالم التكنولوجيا والإعلام، وقد تلقت هدى خطاب الكثير من الانتقادات والآراء الساخرة حول عملها في بيع وخدمة الهواتف المحمولة في قطاع غزة، لكن هذا لم يمنعها من تحقيق تقدم ونجاح في قطاع غزة. في ظل الأزمة الناجمة عن تفشي فيروس كورونا وفي ظل الظروف السيئة التي يعيشها قطاع غزة. تقول هدى إنه لا يوجد شيء مخجل في عملها. لكن يمكنني أيضًا فتح خدمة سيارات. ما يهم هو أن أفي باحتياجاتك دون الحاجة إلى أحد.