ما هي قصة تأبط شرًا، تعد قصة أسر الشر من أغرب القصص التي حدثت في عصر ما قبل الإسلام وفي التاريخ. في هذا المقال نتعرف على تابت بن جابر الملقب بابتد بن جابر وهو من الشخصيات المهمة التي اشتهرت بقصائده في العصر الجاهلي، وقد أطلق هذا اللقب على ثابت بن جابر، لأنه تلقى العديد من الشخصيات المشهورة ألقاب مهمة تمنحهم قيمة معنوية، والكثير منا يبحث عن سبب لمنحهم ألقاب، فما هي قصة الشر هذه؟
ما هي قصة تأبط شرًا

يقال أن تابت بن جابر أطلق عليه لقب الشر لأنه أهدى لعائلته حافظة الحياة فيه وأنه كان من أسرع الشعراء وتميز بكونه عداءًا مهمًا في العصر. متشرد الشرع، وهو أهم شاعر ما قبل الإسلام، وهو من أهل حجاز تهامة. في كل مرة يذهب فيها ثابت بن جابر إلى غزة يضع سيفه تحت ذراعه، فتقول له أمه: “حسنًا الشعر”.
جيوش شريرة مع أبي كبير الخدالي

أبو كبير الخدالي والدة ثابت بن جابر تزوجت من أبي بكر الكبير، أخبره أن هذا الصبي قد فرّق بينهما، فأمره بقتله. لكي يقتلوا عليهم بالشر، عاد إليه بعد أن ذهب بأمره ليحضر له طعامًا وسأله عن مصر، الطعم بعد أن أقسم له بالناس، فقال إنه قتل الأول والثاني و تلقى الطعام فزاد خوفه.
من هو الشر؟

ومن هو الشر تابت بن جابر الذي يعتبر من أشهر شعراء العصر الجاهلي ببلاغته في لغته وشعره المتنوع. أحد أهم الشعراء المتشردين وقصة عنوانه هي أفضل مثال على كيف يفرض القوي دائمًا حبه على الأشخاص من حوله، حيث أصبح والدي كبير من أكثر الأشخاص المحبة له، ما هي قصة تأبط شرًا.