الكوثر هو نهر في الجنة أعطاه الله لرسوله صلى الله عليه وسلم، بإعطائه نهرا في الجنة، أو ما يسمى الحوض، كما يُعرف. بركة الماء التي ستودع في أرض القيامة يوم القيامة، حيث تعود أمة محمد صلى الله عليه وسلم، ويعود السلام إلى هذا الحوض، حيث كان ذلك النهر شرفًا لرسولنا الكريم. من عند الله تعالى، لما قدمه من تضحيات كثيرة لرفع كلمة الدين والدفاع عنها ونشر الدين الإسلامي في جميع أنحاء المعمورة.
الكوثر هو نهر في الجنة وهبه الله لنبيه
تعتبر سورة الكوثر من السور القرآنية العظيمة، حيث افتتحت بخطاب من الله تعالى إلى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وأمره أن يسلمه إلى النهر. الكوثر من أنهار الجنة تشرب منه أمة محمد صلى الله عليه وسلم في ذلك اليوم الآخر. كانت إجابتنا على السؤال السابق كما يلي:
- سؤال تربوي: الكوثر نهر في الجنة أعطاها الله لرسوله:
- الجواب الصحيح: النبي محمد صلى الله عليه وسلم.