والرحيم أفصح من الرحمن ؛ لأن الرحمة الرحمن الرحيم، وهي من صفات الله سبحانه وتعالى على غيره. وفي السؤال المطروح علينا فإن الرحمن أكثر إفادة من الرحمن الرحيم.
والرحيم أكثر نفعا من الرحمن ؛ لأن الرحمة فيه

اختلف العلماء في تفسير معنى الرحمن الرحيم، ومنهما أفصح من الآخر، وإن كانا اسمين مشتقَّين من الرحمة، ولكن بينهما عدة اختلافات، من حيث:
الاجابة:
- الفرق في الوزن، والرحمن مبني على وزن الفعل، والرحمن على وزن الفعل، ووزن الفعل أكبر من وزن الفعل.
- الرحمة من صفات الله الخاصة به، والرحيم صفة خص بها الله لعباده المخلصين.
- وبالمثل فإن اسم الرحمن يدل على صفة الرحمة صفة جوهرية، والرحيم يدل على صفة الرحمة صفة فعلية.
- والرحمن معناه الرحيم الرحيم
وبذلك نكون قد وصلنا إلى خاتمة الموضوع وعرفنا أسباب الرحمن الرحيم أرحم من الرحمن الرحيم.