الرحمن أبلغ من الرحيم لأن الرحمة

والرحيم أفصح من الرحمن ؛ لأن الرحمة الرحمن الرحيم، وهي من صفات الله سبحانه وتعالى على غيره. وفي السؤال المطروح علينا فإن الرحمن أكثر إفادة من الرحمن الرحيم.

والرحيم أكثر نفعا من الرحمن ؛ لأن الرحمة فيه

والرحيم أكثر نفعا من الرحمن ؛ لأن الرحمة فيه
والرحيم أكثر نفعا من الرحمن ؛ لأن الرحمة فيه

اختلف العلماء في تفسير معنى الرحمن الرحيم، ومنهما أفصح من الآخر، وإن كانا اسمين مشتقَّين من الرحمة، ولكن بينهما عدة اختلافات، من حيث:

الاجابة:

  1. الفرق في الوزن، والرحمن مبني على وزن الفعل، والرحمن على وزن الفعل، ووزن الفعل أكبر من وزن الفعل.
  2. الرحمة من صفات الله الخاصة به، والرحيم صفة خص بها الله لعباده المخلصين.
  3. وبالمثل فإن اسم الرحمن يدل على صفة الرحمة صفة جوهرية، والرحيم يدل على صفة الرحمة صفة فعلية.
  4. والرحمن معناه الرحيم الرحيم

وبذلك نكون قد وصلنا إلى خاتمة الموضوع وعرفنا أسباب الرحمن الرحيم أرحم من الرحمن الرحيم.

Scroll to Top