الكلمه التي تكون معرفه في الجملة (انا طالب مجتهد) هي، حيث يتم تقسيم الكلمة في اللغة العربية إلى معرفة وغير محددة، ولكل منها طرق وأقسام وقواعد تميزها عن الأخرى، وهذا ما يمنحها تنوعًا في البلاغة. الصلاة العربية مما يجعل لغة القرآن الكريم من أفضل لغات العالم، وفي هذا المقال نعرض لكم في جملة واحدة، أنا طالب مجتهد، الكلمة التي هي معرفة.
الكلمه التي تكون معرفه في الجملة (انا طالب مجتهد) هي
الكلمة التي تم تعريفها في جملة “أنا طالب مجتهد” هي (I) لأنها ضمير منطوق. هي: المتكلمة. مثل الضمير (أنا) والضمير الغائب ؛ مثل الضمير (هو)، والمرسل إليه: كالضمير (أنت)، حيث قد يكون الاسم هو الذي يحدد الموقف ؛ وهي تدل على معين، ولكن دون الحاجة إلى افتراض لفظي أو أخلاقي لتحديد اسمه، وهذا هو العلم. عرف النحويون الضمير على أنه ما استخدمته للاسم الظاهر كاختصار. على سبيل المثال، إذا قلت: أنا واقف، فكان الضمير (أنا) بديلاً، وأعطاه للاسم الظاهر، ويكفي له، وهذا بالتأكيد نوع من الاختصار.
المعرفه
وتشير كلمة (معرفة) إلى جوهر العين، والرا والفا، ومنها: قولهم: إنك عرفت الشيء جيدًا، إذا عرفته. وأما المعرفة في المصطلحات فهي: أي اسم يدل على شيء معين، من خلال قرينة الافتراض.
- الأسماء النسبية: والمسند اللفظي الذي يجعله يدل على شيء معين هو الرابط الذي يأتي بعده، فتقول مثلاً: الذي تعرف أنه جاء، ثم الاسم النسبي (ذلك) لا يدل على شيء معين إلا بواسطة يعني المسند اللفظي الذي تم ذكر علاقته لاحقًا هي الجملة (كما تعلم).
- المعرّف بـ (Al): المسند اللفظي الذي يجعله يدل على شيء معين هو (Al).
- يضاف إلى المعرفة: الافتراض اللفظي الذي يجعلها تدل على شيء معين هو ما يضاف إليه (المضاف).
البراءة
والاسم في اللغة مأخوذ من مقال (نون، كاف، را)، ومعانيه: أنكر شيئا خلافا لتعريفه، وهو: وضع كل اسم، على ألا يكون خاصا بشخص معين من بين أعضاء. جنسهم، ولكن بدلاً من ذلك لتكييف تحررهم مع كل واحد ؛ نحو: رجل وامرأة ؛ لأن الأول يصح أن ينطبق على كل ذكر بالغ من بني آدم، وليس خاصًا بشخص معين، بل يُدعى كل فرد بالغ من بني آدم (رجل)، و والثاني يصح أن ينطبق على جميع النساء البالغات من بني آدم. ومن علاماته أنه يقبل مدخلات التعريف فيه، وأنه يؤثر عليه بإزالة الغموض والمشترك. ويقبل دخول (سيدي) الذي لا يدخل إلا للاعتراضات ؛ مثل: رجل، فتى، مدرس، هذه الكلمات هي أسماء ؛ لأنه يمكن أن يقال فيهم: رب الرجل، ورب الطفل، ورب المعلم.