ومن فوائد دراسة الأمل والخوف أن المسلم هو الثاني. الخوف والأمل نوعان من عبادة الله. يجب على المسلم دائما أن يجمع بين الخوف والرجاء، حتى لا يسود الخوف، فهو من الخوارج الذين كفروا بالمعصية، وخلدوا أصحابها في النار، فإن مخافة الله تكون باللجوء إلى العبادة والإيمان القوي بها. بينما الأمل هو طلب العون والإغاثة من الله وحده، والصلاة والاستعانة به دائمًا في أوقات الشدائد والصعوبات والشدائد، ومعرفة الإجابة الصحيحة على السؤال التربوي المحدد لك، من فوائد دراسة الرجاء و الخوف من أن المسلم هو الثاني على النحو التالي.
ومن فوائد دراسة الأمل والخوف أن يكون المسلم في المرتبة الثانية

والمسلم لا ييأس من رحمة الله، فقد يكون غارقاً في المعصية والذنوب. وفي حين يتقي الله ويلجئون إليه فإن الله رحيم ويتقبل التوبة النصوح. في سياق الموضوع نجيب على السؤال الموضح أدناه:
تتلخص فوائد دراسة الأمل والخوف من أن يكون المسلم في المرتبة الثانية على النحو التالي:
- الإقرار بالعبودية لله وحده بدون شريك.
- محبة الله ورسوله.
- زيادة قوة الإيمان بالله
- يجلب السلام والهدوء للروح.
- استجابة الصلاة.
- ابتعد عن الخطيئة واقترب من الله.
