من هو مازن الفراية ويكيبيديا انتشر اسم مازن الفارعي على نطاق واسع بعد حادثة مستشفى السلط في محافظة السلط الأردنية. من أجل النهوض بالأردن، فهو يعتبر من أعظم الشخصيات البارزة ذات التاريخ النبيل المبني على إنجازاته التي استطاع محو العادات القديمة للمجتمع وتطويرها، كما شغل منصب وزير الداخلية منذ 7 آذار (مارس) الماضي. هذا العام وفي هذا الموضوع نلقي الضوء على من هي سيرة مازن الفارعي؟
من هو مازن الفراية

يعتبر مازن الفارعي من أبرز الشخصيات في المملكة الأردنية الهاشمية، واسمه الكامل مازن عبد الله هلال الفاراي. عيّنه الملك عبد الله الثاني ورئيس الوزراء بشر الخصاونة بعد توليه مهامه وزيراً للداخلية في السابع من الشهر الجاري (عميداً).
مازن الفراية ويكيبيديا

العميد مازن الفارعي يبلغ من العمر حوالي 52 سنة. ولد عام 1969 م. نشأ وترعرع في قرية الجديدة بمحافظة الكرك حيث التحق وتخرج في إحدى المدارس الابتدائية والثانوية. في مدارسه عام 1987 حصل على علامة عليا في المستوى المتوسط في الاتجاه العلمي بإجمالي 86٪، وهذا ما سمح له بدخول إحدى جامعات المملكة، وبعد ذلك دخل جامعة مؤتة وتخرج من الجيش. بعد تخرجه في عام 1992، أكمل العديد من الدورات العسكرية المحلية والأجنبية وعمل في العديد من الدول الأجنبية كمراقب دولي في جورجيا. كما أنهى دورة المكون الأجنبي في الكويت قبل أن ينتقل إلى العمل كضابط اتصال. ضابط القيادة المركزية للولايات المتحدة. وعرف بأنه مثقف حصل على أفضل الدورات، كما أنه اتخذ خطوة سياسية كبيرة في المملكة الهاشمية، حيث تولى منصب وزير الداخلية في حكومة بشر الخصاونة. قادته حنكته وبصيرته إلى قيادة فريق أزمة فيروس كورونا في المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات لتسليط الضوء على موهبته في التعامل مع شؤون البلاد.
العميد مازن الفراية ويكيبيديا

انتشر اسم العميد مازن الفاراي مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث الإلكترونية حول هوية العميد مازن الفارعي. وهو من الشخصيات المشهورة في المملكة الأردنية الهاشمية. ولد في 1 أبريل 1969. مناصب مختلفة سواء كانت سياسية أو عسكرية، كان آخر منصب شغله وزير الداخلية في الأردن حيث درس في الجناح العسكري لجامعة موت وتميز بمهاراته وخبرته الإستراتيجية الكبيرة. تخرج وحصل على العديد من الدورات التي نالته العديد من الجوائز المتميزة واشتهر في ذروة جائحة كورونا.
من هو مازن الفارعي؟
وزير الداخلية مازن الفارعية

شغل الفرايع تدريجيًا العديد من المناصب المختلفة، كان آخرها مدير العمليات لخلية أزمة جائحة كورونا في المملكة الهاشمية، وبعد ذلك تولى منصب وزير الداخلية في الأردن. عندما أعلنت منظمة الصحة العالمية عن تصنيف فيروس كورونا، كان عليها الاستعداد بشكل جيد لمكافحة هذا الوباء وزيادة الاستعدادات والاحتياطات والجاهزية وتطوير الأساليب المناسبة لمنع انتشار هذا الفيروس بين الناس، لمشاركة تجربته في التعامل. مع حالات الأزمات مع البعض من ممثلي جميع المؤسسات في الدولة لتشكيل خلية مما ساعد على الحد من انتشار هذا الوباء في البلاد.