القراءة المتعمقة على فقرة من أحد الموضوعات في كتاب مدرسي أو موضوع مختار،، يجب أن يكون الشخص على درجة عالية من التعليم والتعليم من أجل الاستفادة من ذلك في مواقف الحياة المختلفة. سيساعد هذا في القراءة المستمرة لمختلف العلوم والموضوعات، وكذلك من الدين الإسلامي أو ما تم اكتشافه. على النبي محمد في نزول وحي ربه أن يقرأ من سورة العقل، وهذا يدل على أهمية القراءة وعظمتها، وكيف يمكن أن يقودنا ذلك إلى درجات علمية أعلى وأكثر تقدمًا عن الآخر.
ماهو الذي أقرأه

القراءة هي عملية تقوم في عمله على تفكيك الرموز المختلفة التي تسمى هنا الحروف، للعمل على تكوين المعنى، وبفضله نصل إلى المرحلة الكبرى من الفهم والوعي العالي، والتي تتكون من كل من لغة الحروف والأرقام والرموز والمعرفة العامة للعمل على التواصل بين الناس، والقراءة هي أداة. من المهم الحصول على معلومات من الكاتب، وهناك عناصر اتصال أساسية هنا، بما في ذلك المرسل والمتلقي، وكذلك الوسيط. النقل هو كتاب يساعد على تنويع التواصل بين الحضارات والثقافات المختلفة، ويمكن من خلاله استرجاع المعلومات من خلال الصدى في أي وقت.
ماهي مبادئ القراءة وأهدافها

للقراءة عدة أغراض ومبادئ مختلفة تتبعها من أجل جعلها أكثر قابلية للفهم والتشويش من حيث تنظيم القراءة، نذكر من بينها:
- القراءة عملية هيكلية لا يوجد فيها نص يشرح نفسه، لكن القارئ هنا يعتمد على مخزن المعرفة حول موضوع النص.
- القراءة تحتاج إلى معرفة متلقي النصوص لفهم ما يقرأه.
- قدرة القارئ على ضبط نفسه بما يتوافق مع الأهداف الموضوعة قبل القراءة، وقد كتب هذا – وهذه بعض مبادئ القراءة. نذكر بعض أهداف القراءة ومنها: 1- الأهداف المهنية وهي القراءة من أجل التعليم والحصول على وظيفة وعمل. 2- أهداف ثقافية تمارس من أجل القراءة والتعلم والتفاهم الثقافي وبناء أساس علمي كبير. 3- أهداف التنمية، وهي قراءة لما يتحسن ويقوى، فبفضلها تكون الفكرة في الإنسان وتعمل على تنميتها.