الحج المبرور جزاؤه

الحج المبرور جزاؤه، إن العشر الأوائل من ذي الحجة هي أيام الفضيلة، وعلى المسلم الذي يدركها وكرامتها أن يسرع في استعمالها ويكثر معه حسناته. الفداء لما بينهما، والحج المبرور ليس له أجر إلا الجنة) ويستحب صيام هذه الأيام ؛ لأن الصوم هو أجر عظيم، ويستحب للمسلم أيضًا أن يصلي خمس صلوات في المسجد، ويؤدّي الكثير من النوافل والتهليل والتذكير والتكبير والحمد الجاهر والزكاة في هذه الأيام المباركة. احرص على قراءة القرآن، والحفاظ على روابط القرابة، واحترام والديك، وطاعة جميع أحكام الشريعة الإسلامية. خير لشرف وعظمة العصر.

الحج المقبول لا أجر إلا الجنة

الحج المقبول لا أجر إلا الجنة
الحج المقبول لا أجر إلا الجنة
  • الجواب الواجب: الحج المبرور، وأجره الجنة هو البيان الصحيح.

أراد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أداء فريضة الحج، وأداء مناسك العمرة، فقال: (عمرة العمرة تكفير لما بينهما، والحج المقبول ليس له. أجرها غير الجنة.

شاهد أيضاً: كم تبلغ رسوم الحج

شروط الحج مقبولة

شروط الحج مقبولة
شروط الحج مقبولة

الحج المقبول شرط لعدة أمور، ويجب أن يتم الوفاء بها حتى يتم قبول الحج وإتمامه وصحته.

  • قم بواجباتك وموظفيك.
  • عمل الصالحات.
  • تحلى بموقف جيد وتعامل مع الناس بشكل جيد.
  • الإفراط في ذكرى تعالى.
  • تجنب المعاصي بالفجور والفجور.
  • مصاريفه تحلى بالحج لا المنفعة.
  • ليست حجة مفترضة للسمعة والنفاق والعزة والمفاخرة.
  • العودة من الحج أفضل مما كانت عليه من قبل.

شاهد أيضاً: شروط الحج

Scroll to Top