ان الله عز وجل اقسم بالعاديات وهي، وهذه سورة العاديات التي أقسمها الله في السورة المكية من المفصل. آياتها 11 وآياتها في القرآن مائة وهي ثلاثون. جزء. بدأها الله بأسلوب القسم. تم التعرف على الأنماط بعد سورة العصر. لواء لحي كينان، وكان يقودهم المنذر الأنصاري، حيث تأخرت أخبارهم، كما قال المنافقون حينها. : قُتلوا جميعًا، فأنزله الله تعالى وقال: (والعادة – الفجر). تم الكشف عن السر بعد شهر، عندما نزلت عليهم آية.
ان الله عز وجل اقسم بالعاديات وهي

- الجواب النموذجي: يقسم الله بالخيول العادية التي تجري نحو العدو عندما يأتي صوتها من عدوها السريع.
قال ابن عباس إنه في الصباح هذا صوت الخيول أن ثلاثة حيوانات فقط تموت: كلب وحصان وثعلب.
ان علاقة سورة العاديات بأهدافها

في سورة العاديات طرح السؤال عن العلاقة بين يمين المجاهدين في السورة وقول الله عز وجل: “العبد لربه لطفه”. فالعلاقة بين اليمين واليمين هي كالتالي:
- قد يكمن الارتباط بالسورة في حقيقة أن هناك أناسًا يضحون بالجهاد ويضحون بأرواحهم في سبيل الله.
- هناك ارتباط بأن الحيوانات تسير في طريق مسرة الله، فلماذا لا يطيع الإنسان، لأنه أشرف المخلوقات وأفضل من غيره.