حين بنى الخضر جدار أهل القرية كان موقف موسى- عليه السلام- أن، هو أن القرآن الكريم جاء لتعليم الناس بالبراهين والشهادات والأدلة، والتي غالبًا ما كانت قصصًا من أسلاف مرت قبل سنوات عديدة. الاتصال .. ولكن كان لديهم بصمة كبيرة وواضحة، وهذا في كثير من الحالات. المسلمون ليتمكنوا من المضي قدمًا، والابتعاد عن الشر الذي فيهم، والاستقبال والعمل بما فيه الخير العظيم، والاستفادة منهم في الدنيا والمستقبل.
بناء السور واعتراض موسى عليه

جاء ذلك بعد موقف حاسم، كان شديد الخطورة، كاد أنذر بالانفصال نتيجة مقتل الصبي، وتم شرح السبب لاحقًا لسيدنا موسى. المكان الذي وجدوا فيه السور الذي أراد أن يسقط، فهدمه الخضر وأعاد بنائه من جديد بأسرع ما يمكن. لم يخبره إفارجاه حتى أنه لا يستطيع تفسير هذا الصبر، وذكره سبحانه وتعالى كما قال 🙂 فانتاليجا، حتى لو أحضروا ناس استطاموا بقرية وبوا أهلها، أن بيفوهما فوجا، حيث يريد الجدار أن ينكسر، إذا قال. أجبرته، فأنت تريد أن تدفع {77}.
حين بنى الخضر جدار أهل القرية كان موقف موسى- عليه السلام- أن

حدثت أحداث كثيرة في التاريخ، ورد ذكر ثلاثة منها في القرآن الكريم، ومن مزاياها ما يلي:
- البر والرحمة الكبيرة لأصحاب السفينة التي أدى اختراقها إلى معرفة أن الملك يملكها.
- مناشدة الخضر لوالديه عما سينقله من هذا الولد الشقي.
- الرقة والعطف لأصحاب السور يتيمان.
جميع القصص التي ورد ذكرها في القرآن الكريم لها فوائد ودروس جسيمة تجعلها عملاً رائعًا وتفيد الإنسان، وتعمل على تطبيقها في حياتهم من خلال الأحداث المختلفة التي يمكن أن تنتقل إليهم، تعرفنا معا لحين بنى الخضر جدار أهل القرية كان موقف موسى- عليه السلام- أن.