ماالمقصود يالفاقد التعليمي، يعد التعليم من الأسس المهمة التي ساعدت على تنمية مهارات الإنسان الحياتية، والتي تم التعبير عنها في الزيادة العلمية والعملية في الحياة، وكذلك القدرة على تكوين التفكير النقدي في الحياة. كما قدمت العملية التعليمية في تعزيز اهتمام الإنسان بمختلف المجالات العلمية والعملية وتقييم التنوع والقضايا المختلفة والقدرة على التصرف بعقلانية واكتساب الارتباط العلمي والثقة في حياة الإنسان، ومن الضروري المثابرة على الأساليب. للعلم وتعزيز الثقافة والأفكار واكتساب الخبرة وتطوير آفاق جديدة واتخاذ خيارات مشتركة في الحياة، يبحث الكثير من الناس عن فقدان التعليم.
ماالمقصود يالفاقد التعليمي

هناك العديد من المشاكل التي يمكن أن يواجهها الشخص في العملية التعليمية وتحد من تواصل الشخص في مواجهة المشاكل الشائعة، وهذا يساعد على تقييد وصول الشخص إلى الهدف الرئيسي الذي يبحث عنه، وكذلك إلى ما هو تعليمي . الخسارة هي القدرة على الحرمان أو استمرار العملية التعليمية، وهذا ما يسبب إهدارًا للموارد التي يمتلكها الإنسان في حياته، ولا تهم أي سنة من سنوات التعليم في حياته، ويمكن أن يتعلم من خلالها، ولكن الضائع هو شخص منعزل تمامًا عن التعليم.
أسباب فقدان التعليم

هناك العديد من الأسباب التي تحد من استمرار العملية التعليمية وتتسبب في أضرار جسيمة والتسرب من المدرسة وخسائر دائمة في العملية التعليمية وتحد من الموارد البشرية التي يسعى الإنسان إلى تطويرها. أما أسباب فقدان التعليم فهي:
- ازمة اقتصادية.
- تعليم ضعيف.
- عدم الاهتمام بالأسرة.
- نقص الوعي.
- عدم الاهتمام بالتعليم.
- جودة التدريس المتدنية.
- عدم الاهتمام بكثافة الدورات التدريبية.
- عدم اهتمام الوالدين.
ما هي عيوب فقدان التعليم؟

تسبب فقدان التعليم في سلسلة من الخسائر الجسيمة على المستوى الاجتماعي، مما أدى إلى إهدار الموارد البشرية وزيادة مستوى الأمية بين السكان. أهم الخسائر الناتجة عن الخسارة هي:
- ارتفاع مستوى الأمية.
- زيادة معدلات التسرب.
- ارتفاع معدلات البطالة.
- قلة الوعي الثقافي.
- يساهم في تفاقم المشاكل الصحية.
- تقليل ثقة الطلاب في قدراتهم التدريسية.
- أقل جودة.