مهارة اللعب بالكرة عند الدلفين سلوك، تعيش الكائنات المائية في أعماق البحار والمحيطات والموارد المائية الأخرى المفيدة، وهناك أيضًا مناسبة للتكاثر، مثل الدلفين، الذي يصطاده كثير من الناس ويضعون في أحواض كبيرة للعب والترفيه.
تجد أن العديد من الطلاب يحاولون تعلم مهارات لعب الكرة عندما يكون الدلفين سلوكًا، حيث تعتمد المناهج الدراسية في المملكة العربية السعودية على تعليم الطلاب الصفات الموروثة والمكتسبة لتعريفهم بالصفات وكيفية توريثهم أو من خلال التعلم.
معلومات دولفين

قبل التعرف على حل مسألة مهارة لعب الكرة عندما يكون الدلفين سلوكًا، دعنا نتعرف على الدلفين، وهو مخلوق متعدد الأسماء حيث يطلق عليه “دولفين” الحيوانات المائية. تصنف على أنها ثدييات. تصل إلى عشرة أطنان وأطوال من 1.2 إلى 9.5 متر. تتغذى الدلافين على الأسماك والحبار وتعيش في المناطق الضحلة. يمكن للدلفين أن يتنفس خارج البحر حيث توجد ثقوب في أعلى رأسه. تساعده على التنفس. سمي الدلفين باسم أصله. وتعني الكلمة اليونانية “دلفس” الرحم، فهو من الكائنات الحية التي لها رحم، ويختلف الدلفين في أنه يساعد وينقذ الغرقى بحمله. على ظهرك وتسحب على الأرض.
مهارة لعب الكرة بسلوك الدلفين

انتشرت مسألة لعب الكرة بين سلوك الدلافين بين طلاب العلوم العامة في دراسة الصفات الموروثة، ويحاول الطلاب تعلم سلوك الدلافين عند اللعب بالكرة، كما من المعروف أن الدلافين تحبها. اللعب بالكرة وخاصة على سطح الماء مع الناس، والإجابة على السؤال:
- السؤال: مهارة اللعب بالكرة عندما يتصرف الدلفين
- الجواب: السلوك المكتسب.
مثل مهارة اللعب بالكرة، عندما يكون الدلفين سلوك مشتق من الحياة، وليس صفة وراثية متأصلة فيه من الصفر.
السمة الموروثة والسمات المكتسبة

بعد أن نعرف مهارات لعب الكرة عندما يكون الدلفين سلوكًا مكتسبًا، فلنتعرف على السمات الموروثة والمكتسبة من الكائنات الحية، وهي:
الصفات الموروثة: الصفات التي تنتقل من الأب إلى الأبناء من خلال الجينات، مثل الشكل ولون الشعر ولون العين وملامح الوجه والسمات الأخرى الموروثة والتي تنتقل عبر الكروموسومات.
الصفات المكتسبة: هذه هي السمات التي يكتسبها الجسم على مدار حياته، مثل القراءة والكتابة ولعب كرة القدم وغيرها، لأنها تمثل المهارات والسلوكيات التي يتم اكتسابها بمرور الوقت ومع الممارسة.
يقال إن الدلافين معروفة بصداقتها مع البشر، لأنها تنقذه من الغرق أو تلعب معه في الماء أو بالكرة ؛ ولكن إذا أضر شخص بالدلافين، فقد يؤذيه ويمكن أن يغرقه في الماء.