جزء من الكرة الارضية يدعم الحياة

جزء من الكرة الارضية يدعم الحياة، لأن الله تعالى خلقنا، ونحن موجودون على سطح الأرض. إنه أكبر كوكب في النظام الشمسي الداخلي، وهو الكوكب الوحيد الذي به كسوف للشمس، وهناك جزء يحافظ على الحياة، سنتعرف عليه في مقالتنا. أي جزء من الأرض يدعم الحياة؟ يدرس علماء البيئة الكائنات الحية وموائلها في المحيط الحيوي، والمحيط الحيوي هو جزء من الكرة الأرضية يدعم الحياة.

المحيط الحيوي

المحيط الحيوي
المحيط الحيوي

يعتبر مكانًا أو بيئة تعيش فيها الكائنات الحية وتعيش فيها. يمتد من أعمق أعماق البحار والمحيطات يقدر بحوالي 13 كم ويصل إلى أعلى ارتفاع فوق الجبال ويقدر بحوالي 11 كم. يتكون من مكونين:

  1. المكونات الحية: يشمل هذا التصنيف الكائنات الحية التي تعيش في المحيط الحيوي لأنها تختلف في حجمها وشكلها والبيئة التي تتعايش معها، ولكنها شائعة في جوانب الحياة مثل الحركة والنمو والتنفس والتغذية وما إلى ذلك. د وغيرها .. وهذه المكونات الحية التي تحدثنا عنها هي النباتات والحيوانات والبشر لأنها الكائنات الحية الرئيسية مثل الطحالب والفطريات والبكتيريا.
  2. المكونات غير الحية: يشمل هذا النوع جميع المكونات غير الحية الأخرى مثل: الغبار، والأحجار، والماء، والهواء، وما إلى ذلك، وكلها ليس لها مظاهر من مظاهر الحياة.

أهمية المحيط الحيوي

أهمية المحيط الحيوي
أهمية المحيط الحيوي

يصل سمك المحيط الحيوي إلى حوالي 14 كم، حيث يشمل جميع الكائنات الحية وأجزاء من قشرة الأرض والطبقات السفلية من الغلاف الجوي. المكان الذي تحدث فيه التغييرات الفيزيائية والكيميائية الرئيسية في المواد غير الحية في العالم. … هذا هو المحيط الحيوي الذي نعيش فيه ونتنفس هوائه. وتبين أن أجزاء مختلفة من الأرض والماء والهواء تعاني حاليا من التلوث. انتشرت آثار التلوث في جميع أنحاء العالم، وتهدد أخطاره الناس في مختلف أنحاء الأرض.

نظرًا لأنه يتم تبادل كمية كبيرة من ثاني أكسيد الكربون بين الغلاف الجوي والغلاف الجوي، فإن النباتات تأخذ ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي وتعطيه الأكسجين، وهذا يحدث في عملية التمثيل الضوئي. تمتص الكائنات الحية الأكسجين وتطلق ثاني أكسيد الكربون عندما تتنفس.

مشاكل الغلاف الجوي

مشاكل الغلاف الجوي
مشاكل الغلاف الجوي

بما أننا تحدثنا سابقاً عن الغلاف الجوي وأهميته، سنتحدث الآن عن المشاكل التي يعاني منها الجو وهي:

  • الرعي الجائر: يؤدي إلى استنفاد حشائش الرعي بشكل كبير، مما يؤدي إلى تعرّض التربة الرعوية للتعرية والتصحر.
  • تغيير الغطاء النباتي: تحويل الغابات إلى أعشاب ضارة وتحويلها إلى نباتات سيئة ثم إلى صحاري.
  • النمو العمراني الذي يستنزف الكثير من الموارد الطبيعية.
  • التلوث بجميع أشكاله سواء كان تلوث الهواء أو الماء.
  • عدم وجود تخطيط حضري يؤدي إلى توسع عرضي على حساب الغابات والمراعي.
  • تدمير مناطق الصيد.
  • تؤدي زيادة الهرمونات الطبيعية إلى زيادة السمية.
  • البراكين والزلازل والفيضانات تدمر المحيط الحيوي.
Scroll to Top