قارن بين الفرح المحمود والفرح المذموم، العلم هو أحد أسس تطور المجتمعات وتطورها وتقدمها. ويساهم في تحقيق مجتمعات على أعلى مستويات التنمية والتميز، بحيث تتمتع هذه الدول بمكانة كبيرة وعالية بين دول الجوار الأخرى، فلا قيمة لأي من الدول، دون الاهتمام بالأهم. الشيء الموجود هو العلم، وهو أساس بناء الدول والمجتمعات والأفراد، الذي يعمل على النهوض بالبلد في جميع مجالات الحياة. مختلف المجالات المتمثلة في جميع المجالات الاقتصادية والمالية والاستثمارية والسياسية. لا يمكن لأي بلد أن يتقدم دون الالتفات إلى المجالات التي تساهم في تقدمه وتماسكه.
الفرح جدير واللوم الفرح

تتضمن العديد من هاتين المهمتين سؤالًا يقارن بين الفرح الجدير بالثناء والفرح الذي يستحق اللوم. الإسلام هو ديننا الحق، وهو خير في أي زمان ومكان، فقد سمح الله تعالى بكل سبل الفرح والسعادة التي تجعل العبد المسلم دائمًا هادئًا وسعيدًا، يشعر بالراحة والهدوء والسكينة، فلا يوجد عبد مسلم أنه هو. يعيش في هذه الدنيا، يقوم بحقوقه وواجبات الصلاة والصوم والزكاة والزكاة والحج، وإلا فسيوسع الله صدره ويسهل شؤونه ويضعه في نفسه، في قلبه وضميره، وسعادة وفرح لا يرحل. له.
قارن بين الفرح الجدير بالثناء والفرح الجدير بالثناء

لروح الإنسان التي خلقها الله تعالى صفات وخواص كثيرة أهمها الضحك والبكاء والشهوة والذل والفخر والبهجة والغضب. لا حرج في الضحك والنكات الحميدة في ضوء التمسك بأوامر رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، الذي علمنا منهج الدعاء الشرعي على أساس الحكمة والوعظ اللطيف، اللطف والابتسامة رحمة نؤجر عليها.
اجابة صحيحة:
- الفرح الحمد هو الفرحة التي أمرنا بها رسولنا الكريم، وفرحة الصائم الذي يقطع صيامه، وفرحة الأعياد التي أقامها الله تعالى لنا.
- الفرح المفرط: هو الفرح بصفات الدنيا ونعيمها العابر.
إنه سؤال يقارن الفرح الجدير بالثناء بفرح يستحق اللوم. وبالتالي، يجب على العبد المسلم أن يتحكم في عواطفه وسلوكه حتى لا يتسرع في إظهار مشاعره سواء كانت فرحًا أو حزنًا.