أكتب قصة عن كائن حي رأيته من بعيد ثم أصفه بينما أتخيل نفسي أقترب أكثر فأكثر حتى أرى خلاياه. ماذا أرى في كل مرة أقترب فيها، يعتمد العلم على تعريف الطلاب بالكائنات الحية، فهي لا تقتصر على البشر والحيوانات فحسب، بل هي أيضًا كائنات حية وتحتاج إلى طعام للعيش.
يُطرح على الطلاب بعض الأسئلة لمساعدتهم على التعرف على النباتات والأشياء الحية، مثل كتابة قصة عن كائن حي رأيته من بعيد، ثم وصفه كما أتخيل أنني أقترب منه أكثر فأكثر حتى أرى خلاياه ماذا أرى في كل مرة أقترب فيها؟
أكتب قصة عن كائن حي رأيته من بعيد ثم أصفه بينما أتخيل نفسي أقترب أكثر فأكثر حتى أرى خلاياه. ماذا أرى في كل مرة أقترب فيها
قبل أن أكتب قصة عن كائن حي رأيته من بعيد، أصفه، متخيلًا أنني أقترب منه أكثر فأكثر حتى أرى خلاياه. ماذا أرى في كل مرة أقترب فيها؟ دعنا نتعرف على خاصية التقريب، وهي خاصية علمية ستساعد الباحث في رؤية تفاصيل صغيرة في جسم كائن حي باستخدام عدد من المنظورات العلمية مثل المجهر والتلسكوب وغيرها، حيث أن هذه الآلات تساعد في معرفة الخلايا وهيكلها ونشاطها، وفي الخطوة التالية سنكتب قصة.
ما أراه في كل مرة أقترب فيها
عندما يقترب الإنسان من شيء ما، تزداد الرؤية أكثر من ذي قبل، حتى يتمكن من رؤية التفاصيل بالدقة اللازمة والصحيحة لأي كائن حي على الأرض، وقد ساعدنا هذا التطور العلمي في الأجهزة التي يمكننا من خلالها رؤية الكائنات الدقيقة وما يحدث بداخلها. الخلايا، وفي الوقت الحالي، إليك حل السؤال:
- السائل: أكتب قصة عن كائن حي رأيته من بعيد، ثم أصفه كما لو كنت أقترب منه أكثر فأكثر حتى رأيت خلاياه. ماذا أرى في كل مرة أقترب فيها؟
- الجواب: سارت في طريقي الخاص حتى رأيت ورقة خضراء سقطت من الشجرة، فذهبت إليها لأرى تفاصيلها، وأمسكت بها ورأيت جدار الخلية، وهو هيكل قوي يحمي النبات. ثم تعمقت فيها حتى رأيت البلاستيدات الخضراء واكتشفت أنها المكان الذي يحتوي على الكلوروفيل داخل الورقة، مما يعطيها لونها الأخضر.