إذا كان المشروب لا يسكر إلا الكثير منه فقليله، فبكميات قليلة أنزل الله تعالى القرآن الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وجاء القرآن ليعلم الناس مبادئ دينهم وأصولهم الشرعية. والأنظمة التي يجب على كل مسلم الالتزام بها بالقول والعمل والتواصل. جاء القرآن ليقود الناس ويخرجهم من الظلمات وطريق الضلال والكفر إلى النور والإيمان بالواحد. الله، جاء القرآن الكريم ليبطل جميع الكتب والأديان السماوية السابقة، ويحتوي على علاج لجميع المشاكل الطبية والنفسية والاجتماعية إلى جانب المشاكل الاقتصادية والوراثية. وتغيرت معاني أشعاره وكلماته.
أهمية قانون الدراسة
بالحديث عن إجابة السؤال هل يشرب الخمر بكمية كبيرة فقط، جعلنا البعض نتحدث عن أهمية دراسة الفقه، حيث أن فهم الدين من أهم الأمور التي يجب على كل مسلم أن يفعلها. إن عبادة الله تعالى لا يمكن تحقيقها إلا من خلال فهم الدين والمعرفة في الفقه والفقه الإسلامي والأنظمة ذات الصلة، فعلم الفقه من العلوم المفيدة التي تعطي قيمة ومكانة للفرد في هذا العالم ومكانة عالية في الحياة المستقبلية. بالإضافة إلى جعل المسلم يشعر بالخوف من الله وتمجيد مقدساته، مما يجعل المؤمن يقوم بجميع واجباته، ويأمر بالمعروف ويحرم المنكر، ويقرب العبد إلى الله وكثرة الأعمال المفرطة.
الجواب: إذا كان الشراب يسممه كثيراً، ثم قليلاً
يمكن القول إن علم الفقه مرتبط بأفعال العباد وعلاقة العبد بربه ونفسه، وكذلك مع بقية المجتمع. والغرض من ذلك هو تنظيم العلاقات بين الأفراد. والمجتمع.
- حل السؤال: إذا كان الشراب يسكر فقط بكمية كبيرة، فالكمية قليلة (حرام).