من هو الصحابي الذي أكمل الصلاة بعد عمر بن الخطاب

من هو الصحابي الذي أكمل الصلاة بعد عمر بن الخطاب، وهو سؤال يكثر البحث عنه، وسيكون عنوان هذا المقال، وفيه سيجد القارئ إجابة هذا السؤال المطروح في أوله. أذكر هذا المقال، وملخصًا موجزًا ​​لهذا الرفيق العظيم، حيث سيجد القارئ تعريفًا لنسبه. واعتناقه الإسلام، وخصائصه الأخلاقية، وخلاصة وفاته والمكان الذي دفن فيه.

من هو الصحابي الذي أتم الحكم بعد عمر بن الخطاب

من هو الصحابي الذي أتم الحكم بعد عمر بن الخطاب
من هو الصحابي الذي أتم الحكم بعد عمر بن الخطاب

الصحابي العظيم الذي أكمل الصلاة بعد عمر بن الخطاب هو الصحابي العظيم عبد الرحمن بن عوف – رضي الله عنهما – عند أمير المؤمنين عمر بن الخطاب – رضي الله عنه. – أمسكه بيده بعد أن طعنه أبو لؤلؤة المجوسي ليأمر المسلمين بصلاة الفجر.

عن عبدالرحمن بن عوف

عن عبدالرحمن بن عوف
عن عبدالرحمن بن عوف

هو عبد الرحمن بن عوف بن عبد الحارث بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب القرشي الزهري، الملقب بأبي محمد. وبعد إسلامه غير اسمه إلى عبد الرحمن وعبد الرحمن ولد في مكة، وكانت ولادته قبل عام الفيل بعشر سنوات.

إسلام عبد الرحمن بن عوف

إسلام عبد الرحمن بن عوف
إسلام عبد الرحمن بن عوف

يعتبر عبد الرحمن بن عوف من رواد الإسلام. بينما أسلم قبل دخول رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيت الأرقم، وكان إسلامه على يد الصحابي الجليل أبي بكر الصديق مي. رضي الله عنهم جميعا. لا يكتفي إلا بالإسلام، لكنه كان من دعاة الإسلام، وأسلم عدد كبير من أصحاب رسول الله من يديه.

الخصائص الأخلاقية لعبد الرحمن بن عوف

الخصائص الأخلاقية لعبد الرحمن بن عوف
الخصائص الأخلاقية لعبد الرحمن بن عوف

اعترف الصحابي الكبير عبد الرحمن بن عوف بالعفة، وهذا واضح عندما أقام رسول الله صلى الله عليه وسلم الأخوة بينه وبين سعد بن الربيع الذي كان له مال، فأراد أن يقسمها بينه وبين عبد الرحمن، فقال له عبد الرحمن: بارك الله فيك بمالك وأهلك، ثم نزل إلى السوق اشتغل حتى لا يكون عبئًا على أحد، والصاحب الذي أتم الصلاة بعد عمر بن العاص. كما اشتهر خطاب بشجاعته، وهذا واضح من مشاركته في كل المعارك وثباته فيها.

وفاة عبد الرحمن بن عوف

وفاة عبد الرحمن بن عوف
وفاة عبد الرحمن بن عوف

توفي الصحابي العظيم عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه في المدينة المنورة في السنة الحادية والثلاثين أو الثانية والثلاثين من الهجرة، وكان في ذلك الوقت خمسة وسبعين سنة. .

Scroll to Top