من المسؤول عن تفجيرات الخبر في السعودية، خاصة أنها تمثلت في تدمير العديد من الأجسام الكبيرة في المملكة. واستُخدمت من قبل القوات الخاصة للتحالف الكبير معه، حيث ادعى هذا الانفجار أنه تسبب في إحداث ارتباك كبير في المملكة، خاصة أنه كان الأول من نوعه في السيطرة على سلسلة من الأحداث التي تسببت في عواقب وخيمة عليه. والتي شكلت عبئاً كبيراً في إدارة التفجيرات بشكل عام خلال هذه الفترة وحدث ذلك الوقت في منطقة حظر طيران خاصة، ويتوقع عدد كبير من الجمهور انفجاراً في الخبر بالمملكة.
انفجار برج الخبر في السعودية
ووقع هذا الهجوم في عام 1995 بالقرب من شركة النفط الوطنية، وأحدث الانفجار صدى هائلا في العديد من وسائل الإعلام وأحدث قلقا كبيرا في صفوف القوات الأمريكية، وكذلك في السعودية. منطقة حظر طيران، جرح عدد كبير من الجنود في هذا الحادث الكبير، كانت هناك العديد من الاتهامات الخطيرة في وسائل الإعلام لحزب الله، وكذلك بعض الدول التي تقف وراء الهجوم، فضلاً عن إدانة شديدة من الولايات المتحدة وكذلك وأدانت بعض الدول العربية والاتحاد الأوروبي هذا الحدث على نطاق واسع. وخلال هذا الحدث، قُتل عدد كبير من الأشخاص، بينهم نحو 19 مسلحًا أمريكيًا، وأصيب نحو 498 شخصًا من السعودية وأمريكا، بالإضافة إلى ممثلين عن العديد من الجنسيات.
أحداث انفجارات برج الخبر بالسعودية وتبعات الحادث
بإثارة هذا الحدث، تراجعت أحداثه بشكل حاد، لا سيما بسبب الإدانة الواسعة والواسعة النطاق من قبل محكمة العدل الدولية، حيث أجبر هذا الانفجار القوات الأمريكية على مغادرة المملكة بسبب العديد من الأنشطة المشبوهة حول أبراج الخبر، وحيث عملت على تطويق المجمع بناءً على سلسلة من العمليات. الملاحظة الذاتية التي تحيط بالمجمع خاصة مع الردع القوي الذي يتعرض له. استمرت التحقيقات في الحادث من قبل المخابرات الأمريكية والسعودية بشكل عام، مما أدى إلى تحديد عدد من العلامات التجارية الكبرى التي تغلبت على حاجز عملي كبير أحاط بتوسع كبير في المنطقة. واستمرت هذه التحقيقات، خاصة في الأحداث المستقبلية، لما اعتبر فشلًا استخباراتيًا فتح أمريكا أمام القوات الأمريكية.
مسؤول عن تفجيرات الكُبر في السعودية
وجاءت عدة تهم كبرى بعد التحقيق الجاري في الحادث الذي ضرب المملكة، والذي سقط فيه العديد من الضحايا وإصابات خطيرة. تم إيقاف هذا الهجوم المحمّل بالمتفجرات الكبيرة بالقرب من المجمع الذي بقيت فيه القوات السعودية والأمريكية، ووفقًا لآخر المعلومات والأحداث التي نشرتها المحكمة الأمريكية، فقد أمرت إيران بالعمل الجاد لدفع 879 دولارًا لضحايا هذا الهجوم. حادثة في عام 1996، عندما كانت طهران مسؤولة عن الانفجار الكامل.