من هي حياة اليمنية، واحتلت قضية الفتاة العديد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أنها أثارت الجدل بعد المساهمة المصطنعة التي تعرضت للتهديد باستمرار إذا تمكنت من الخروج من البلد الذي تعيش فيه. من هددها وهي حاليا في قطر ولديها جنسية شرعية، أشارت حياة إلى أنها تعرضت للتعذيب النفسي والجسدي أثناء الاعتداء عليها من قبل زوجها السابق، وعندما طالبت السلطات القطرية بالتدخل من أجل طلاقها. من زوجها وكذلك تركها في البلاد، ويبحث عدد كبير من الجمهور عن تاريخ ومناسبة الحياة اليمنية.
من هي الحياة اليمنية

وحياة تحمل الجنسية اليمنية وتعيش في قطر وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن قررت السفيرة القطرية العمل على ترحيلها بسبب الاعتداءات الوحشية التي تعرضت لها من زوجها. عاشت حياة في السعودية ثم انتقلت إلى قطر لتتعافى. يتزوج مجهول ويعيش في قطر. التي رفضت العمل لمنحها مكانًا للعيش، وأنجبت طفلًا من زوجها واستطاعت العيش معه لمدة عامين مع زوجها، عانت من أذى كبير ومشاكل اجتماعية وعنف مستمر وحرمان من أبسط الحقوق في الحياة. انتقلت إلى قطر للعيش هناك.
الحياة اليمنية ويكيبيديا

فتاة يمنية مرت بتجارب حزينة في حياتها الشخصية والزوجية مليئة بالمخاطر والاتهامات الباطلة.
- عمرها 23 سنة.
- تم إنشاؤه في المملكة العربية السعودية.
- انتقلت للعيش في قطر.
- أجبرت على الزواج من قطري.
- هددها والدها عدة مرات بالقتل.
- أنجبت ابنها الوحيد.
- استمر الزواج لمدة عامين فقط بسبب مشاكل في الزواج.
قصة حياة يمنية

قصة تحمل في طياتها الكثير من العذاب والألم الشديد التي مرت بها الفتاة في حياتها بعد أن أجبرتها عائلتها على الزواج من قطرية وتركها. كانت لهذه القصة عواقب كثيرة، خاصة بعد أن هددها والدها بقتلها إذا غادرت قطر، كما أنها ترفض توفير مكان لها للعيش فيه مع زوجها بعد تلقيها قضية الطلاق. تم إرسال رسالة إليه بخصوص تجديد تصريح إقامتها لكنها رفضت تجديده. وتعتبر القضية تطورا خطيرا للرأي العام العربي والقطري على وجه الخصوص، ومطالبة عامة واسعة النطاق باستئنافها لأنها ترفض السفر ومغادرة البلاد.
قضية مثيرة للجدل حول الحياة في اليمن

في هذه الحالة تم التعبير عن معاناة شديدة مصحوبة بمشاكل كثيرة وعنف مستمر وحرمان من أبسط الحقوق في الحياة، رغم أن الحياة هي التي ساعدت على رفع قضية الطلاق إلى المحكمة، مما ساهم في انفصالها عنها. . الزوج، بسبب المشاكل التي نشأت بينهما، وحكم القاضي بأن حضانة المحضون تعود لأمه وهي صغيرة في السن وبحاجة لرعاية الأمومة، ووجهت في القضية عدة تهم خطيرة، وعائلتها. رفضت تطليق زوجها وهددت بقتلها إذا غادرت قطر، بدعوى انتهاكها للعادات والتقاليد اليمنية. لا تريد السفر وتحاول البقاء مع طفلها الذي يحتاج إلى رعاية وفترة من الوصاية والأمومة ضجة حول مواقع التواصل الاجتماعي مع تعاطف كبير معها ودعوات لدعمها في هذا الأمر.
يشار إلى أن حياة اليمنية كانت مهددة باستمرار بالقتل من قبل أقاربها إذا غادرت قطر وسط مطالب قوية وشعبية لدعمها، وبدورها منحتها السلطات القطرية أسبوع إجازة.