قصة اغتيال هشام الهاشمي كاملة، وهي تنفذ من قبل جهات مجهولة بعد تلقيها العديد من التهديدات الخطيرة، منها عملية اغتياله في العراق، وحين يبحث عدد من المشاهدين العرب عن قصة مقتل هشام ومقتله، فضلا عن أشهر الكتب التي ظهر فيها. شارك في حياته.
من هو هشام الهاشمي

مؤرخ ومؤرخ متخصص في العديد من الأوراق الأمنية والاستراتيجية الهامة في حياته، ولد عام 1973 وعمل في العديد من المجالات المختلفة التي أدت إلى تطور كبير للجماعات الإسلامية في العراق. من خلال التصرف بخلافهم، ساعد في إجراء تحقيقات كبيرة في حياته، لا سيما بالنظر إلى كفاءته الأمنية وإرثه الفقهي. حصل على الكثير من العلوم في حياته، تمثلت باهتمام تاريخي بحافظه الذهبي، واعتقل في سجن عراقي، لكنه تركها للعمل الصحفي الذي كان يبتكره. شارك فيه في العديد من الأعمال وحصل على عدة مناصب عظيمة في حياته كان من أبرزها:
- مدير برنامج الأمن الوطني.
- مستشار امني لمرصد الحريات.
- مستشار امني لنقابة الصحفيين.
- عضو جماعة المصالحة الوطنية.
- عضو اللجنة العلمية لمكافحة الإرهاب.
- محاضر أكاديمي.
- باحث في مركز النهرين للأبحاث.
كتب هشام الهاشمي

برع هشام في العديد من الأعمال الأدبية والمكتوبة التي ساعدت في تطوير إنجازاته العلمية، وخاصة في التطورات الأخيرة القائمة على أسس علمية. تعرضت كتبه لانتقادات شديدة من قبل شخصيات متطرفة خارجة عن القانون، مما أدى إلى محاولات اغتيال عديدة، ومن أشهر الأعمال التي ساهم في نشرها وتوزيعها في المكتبات العراقية والعربية ما يلي:
- كتاب عالم ISIS.
- مقدمة لتاريخ القاعدة في العراق.
- داعش من الداخل.
- مؤلف 500 مقال ودراسة نشرت في الصحف والمجلات العراقية والأجنبية.
- الجماعات المتطرفة.
سبب اغتيال هشام الهاشمي في العراق

تعود أسباب القتل على يد الجماعات المتطرفة إلى كثرة الانتقادات التي يعتزم إخضاع كتاباتها، وكذلك الكتب التي يحتفظ بها. لم يكن ينتمي إلى أي من هذه المجموعات أبدًا، لكنه دائمًا ما يقدم انتقادات كبيرة لهم على صفحات اتصالاته وفي تقاريره الشخصية. أعلنت وفاته أمس. بعد أن قُتل برصاصة في سيارته في العراق وقبل مقتله، أعلن أنه تعرض لتهديدات عديدة خطيرة من عناصر لواء حزب الله.
قصة اغتيال هشام الهاشمي

وكتب العديد من التصريحات على صفحته الشخصية في الساعات التي سبقت اغتياله، شدد فيها على انعدام الوحدة في العراق، وكان هناك الكثير بشكل عام، بما في ذلك ما يتعلق بنظام المحاصصة للشيعة والسنة والأكراد، وهناك العديد من الأطراف. الذين سيطروا على الميراث والإنجازات في العراق، وحلّت المنافسة محل الأحزاب الدينية. عظيم فيه، هذه قصص مؤلمة لأنها انتهت بقتله بعد سلسلة طويلة من التفسيرات في تأليف الكتب والمقالات التي تتحدث عن التطرف الفكري. بقيادة داعش اليوم، حيث قال إنه تعرض للتهديد بالقتل من قبل أحد المشاركين في حرب الله، وهدد بقتله. في منزله، تعرض لهجوم مسلح في سيارته أمام المنزل.
هشام الهاشمي من الشخصيات العراقية التي قدمت العديد من الوظائف الأمنية الكبرى والنصائح التي ساعدت في رفع كفاءة الحكومة في المنصب الذي تسلمه، وقد قدمنا لكم قصة اغتيال هشام الهاشمي.