عندما يأتي الغريب، فإنه لايستطيع تمييز النبي- صلى الله عليه وسلم- عن أصحابه؛ وذلك بسبب

أظهرت أحاديث الرسول في كثير من المواقف حب الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه. كان يعاملهم دائمًا بلطف كبير، ويتحدث معهم بابتسامة على وجهه، وكانت السعادة واضحة في كلماته. لم يتأخر في السؤال عن أحوالهم وجبرهم ولطفهم. كما أن الصحابة الكرام رضي الله عنهم أحبوا الرسول كثيرًا، وكان أعز وأقرب في نفوسهم من أبنائهم وآبائهم وأزواجهم، وكانوا يعاملونه بما يليق بنبي وقدوة عظيمة وقدوة. معلم.

عندما يأتي الغريب، لا يستطيع تمييز النبي

عندما يأتي الغريب، لا يستطيع تمييز النبي
عندما يأتي الغريب، لا يستطيع تمييز النبي

كان رسول الله قدوة حسنة. اتسم بكل الصفات والأخلاق الحميدة. كان متواضعا جدا، لا يسمو على المؤمنين، ويجلس في مجالس الصحابة بينهم، فلا يعرف أحدا في المجمع، كما كان جالسًا حيث تنتهي اللوحة ؛ فيأتي الغريب ولا يميز أي منهما حتى يضطر للسؤال عنها.

كان رسول الله قدوة حسنة.  اتسم بكل الصفات والأخلاق الحميدة.  كان متواضعا جدا، لا يسمو على المؤمنين، ويجلس في مجالس الصحابة بينهم، فلا يعرف أحدا في المجمع،  كما كان جالسًا حيث تنتهي اللوحة ؛  فيأتي الغريب ولا يميز أي منهما حتى يضطر للسؤال عنها.
كان رسول الله قدوة حسنة. اتسم بكل الصفات والأخلاق الحميدة. كان متواضعا جدا، لا يسمو على المؤمنين، ويجلس في مجالس الصحابة بينهم، فلا يعرف أحدا في المجمع، كما كان جالسًا حيث تنتهي اللوحة ؛ فيأتي الغريب ولا يميز أي منهما حتى يضطر للسؤال عنها.

وصفة التواضع رافقت رسول الله طيلة حياته، ومن علامات تواضعه أنه كان يخيط بنفسه ثيابه ويخدم نفسه ويحلب غنمه، ومن تواضعه أيضًا عند مروره على الصبيان. ومازحهم، فلما جاء غريب لم يستطع تمييز النبي صلى الله عليه وسلم على أصحابه ؛ وذلك لتواضعه وانحطاطه عند المؤمنين.

الجواب: لتواضعه بين أصحابه

Scroll to Top