من مكانة الأولياء والصالحين في الإسلام

من منزلة القديسين والصالحين في الإسلام، المسلمون والمؤمنون كلهم ​​متساوون مع الله، ولا فرق عربي على غير عربي إلا بالتقوى، والولاية في الشريعة الإسلامية ما يحققه المسلم من درجة عند الله. حيث أنه لا يعطى لغيره وذلك لأن هذا الشخص يتمسك بدينه في السر والعلن، حيث أن هذا الشخص وثيق الصلة بربه، فهو يأخذ أوامره ويعمل بها، ويمتنع عن كل ما من شأنه الله عز وجل. نهى عنه، وهذا ما يسمى الجانب الذي يخص الإنسان لنفسه. وحبه له من مكانة القديسين والصالحين في الإسلام

يشترط في هذا العبد أن يكون من أصدقاء الله الصالحين، إذ يجب أن يكون مطيعاً لله والرسول في كل ما أمر به الإسلام ونص عليه في الشريعة الإسلامية، وأن يتجنب كل ما نهى الله عنه في القرآن. والسنة النبوية فيبتعد عن كل المحرمات.

الجواب: لهم مكانة عظيمة عند الله تعالى، وسوف يميزون يوم القيامة.

Scroll to Top