الله يريح الظالمين فلا يستعجلهم بالعذاب في الدنيا، حتى يثابروا على ظلمهم وأكاذيبهم. هناك نوعان من المصير الذي وعد به الله تعالى عبيده، وهما: الجنة / النار. معتبرا أن السماء هي الجزاء العظيم الذي أعده الله تعالى للخدام المؤمنين الأتقياء الذين يتبعون دين الله الحنيف، والابتعاد عن سبيل الشيطان، والنار أعدها الله تعالى للكافرين الظالمين. الكفر والشر حتى يربح النصر العظيم جنات النعيم، فقد قال الله تعالى: (لا يغير الله القوم حتى يغيروا ما في أنفسهم) صدق الله تعالى.
والله يريح الظالمين، ولا يعجلهم بالعذاب في الدنيا، حتى يثابروا على ظلمهم وكذبهم.

سنقدم إجابة لسؤال مقالنا أعلاه بالشكل الدقيق أدناه لجميع الطلاب في المملكة العربية السعودية:
- السؤال التربوي: الله يريح الظالمين، ولا يهبهم العذاب في الدنيا، حتى يثابروا على ظلمهم وأكاذيبهم:
- الإجابة الصحيحة: بيان صحيح.
- لأن الله يعطي نعمة ولا يهمل، أي أنه يعطي الفرص للمضطهدين لتغيير ما في أنفسهم.