زيادة انبعاثات الغازات بفعل النشاطات البشرية

زيادة انبعاثات الغازات بسبب الأنشطة البشرية .. هناك مجموعة معينة من الغازات تلعب دورًا مهمًا في تغيير درجة حرارة الكوكب، ويحاول المختصون إيقاف انبعاثاتها قبل أن تصل إلى نقطة اللاعودة. تعتبر غازات الدفيئة من الغازات الموجودة في الغلاف الجوي للكوكب، وتتمثل خصائصها في القدرة على امتصاص الأشعة تحت الحمراء المنبعثة من الأرض للحفاظ على درجة حرارة الهواء. تعتبر الصين من أكبر الدول في حجم انبعاثات الغازات الدفيئة الضارة التي تنبعث من محطات توليد الطاقة بالفحم أو النفط، وهي مدينة صناعية. توجد في الغلاف الجوي لكواكب الزهرة والمريخ وتيتان غازات الاحتباس الحراري وتراكم أكاسيد الكربون وأكاسيد النيتروجين، وهي غازات دفيئة في طبقة الستراتوسفير تمنع انبعاث الإشعاع الشمسي، حيث تمتص الأشعة تحت الحمراء الشمسية الحرارية وتحافظ عليها. يخزن في الغلاف الجوي ويؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة مما يشكل تهديداً للمناخ والبيئة والصحة وتسمى هذه الظاهرة ظاهرة الاحتباس الحراري. الخطر الأكبر هو زيادة غازات الدفيئة، وهي ثاني أكسيد الكربون.

زيادة انبعاثات الغازات بسبب الأنشطة البشرية

زيادة انبعاثات الغازات بسبب الأنشطة البشرية
زيادة انبعاثات الغازات بسبب الأنشطة البشرية

معظم غازات الدفيئة الموجودة في الغلاف الجوي للأرض هي كما يلي:

غاز بخار الماء (H2O) هو حالة غازية تنتج من عمليات تبخر وغلي الماء في المياه الطبيعية والأجسام الجليدية مثل المحيطات والبحار والبحار والبحيرات والأنهار.

– ثاني أكسيد الكربون (CO2) الذي ينتج عن احتراق الوقود الأحفوري، والنفايات الصلبة، وتصنيع الأسمنت، وأخطر الغازات.

أكسيد النيتروز (N2O) هو شكل من أشكال النيتروجين ينتج عن استخدام الأسمدة الزراعية واحتراق الوقود والميراث الحيواني.

– غاز الميثان (CH4)، الذي ينتج من مخلفات المواشي وزراعة الأرز وإنتاج الطاقة من الغاز الطبيعي والفحم.

غاز الأوزون (O3).

– غاز الكلوروفلوروكربون (CFC) المستخدم في عملية التبريد في الثلاجات.

الهيدروفلوروكربون.

Scroll to Top