يشارك في تنشيط وتطوير الذاكرة الغذائية، والتمارين، وإدارة الإجهاد، والعلاج المعرفي، وعلم الأعصاب الإدراكي، والذي قدم دليلًا على أن علم الأعصاب يدعم طرقًا شاملة لتطوير الذاكرة الفردية من خلال تنمية الذاكرة، بما في ذلك النظام الغذائي والتمارين الرياضية وإدارة الإجهاد في المناطق، التي يتم تعميمها ونقلها إلى أنظمة الذاكرة الرئيسية.
طرق تنشيط وتقوية الذاكرة
- نوم جيد بما فيه الكفاية
من أهم الطرق الحصول على قسط كافٍ من النوم، حيث يحتاج الجسم من سبع إلى تسع ساعات من النوم يوميًا.
- خذ وقتك في التأمل
اتضح أن ممارسة التأمل أثبتت فعاليتها في تحسين المادة الرمادية في الدماغ، وتحتوي هذه المادة على خلايا الجسم. وهكذا، فإن ممارسة تقنيات التأمل والاسترخاء قد أظهرت تحسنًا في الذاكرة قصيرة المدى للأفراد من جميع الأعمار، من سن العشرين وما فوق.
- استخدام الأعشاب الطبية
عشبة إكليل الجبل، عشب عطري ذو رائحة طيبة يمكن تحضيرها عن طريق وضعها في الماء وغليها وتغطيتها لتجنب فقدان الزيوت المتطايرة، ثم شربها بعد ذلك. تتميز عشبة الروزماري بتنشيط خلايا المخ وتساعد على تحسين الأداء العقلي.
- الفيتامينات
فيتامين 6 هو فيتامين مهم في تقوية الناقلات العصبية.
- نظام غذائي جيد
يمكن أن يحسن النظام الغذائي الذاكرة ويحسن وظيفة الذاكرة. أمثلة على الأطعمة التي يمكن أن تحسن الذاكرة:
التوت والكرز: يمكن أن يحسن التوت وظيفة الذاكرة. يعتبر التوت الداكن من أفضل أنواع التوت الأسود، مثل التوت الأسود والتوت الأزرق والكرز، ويمكن الحصول على هذه الفوائد من التوت أو الكرز الطازج والمجمد.
الخضار الخضراء: تناول ما يكفي من الخضار الخضراء مثل البروكلي والخضراوات الداكنة واللفت يمكن أن يساعد في تحسين وتنشيط الذاكرة.
- خذ فترات راحة منتظمة طوال اليوم
إحدى طرق تقوية ذاكرتك هي الراحة دون إلهاء، وهذا سيساعد في إصلاح المعلومات الجديدة في ذاكرتك إلى حد ما، لذلك إذا كنت تأخذ استراحة من وقت لآخر.
- النشاط البدني والرياضة
- مستوى عال من التعليم