إن حكم الشرك في الألوهية، وظواهر وعلامات وجود الله تعالى في هذا الكون الواسع كثيرة ومتنوعة ومتعددة، هذا الكون مليء بالمعجزات والابتكارات والبركات التي لا تنتهي، وليس لدينا القدرة على ذلك. عدهم، فخلق الله تعالى الإنسان وخلقه في أفضل تقويم وأعد له كل أسباب البحث والبناء على الأرض، وخلق الأرض وخلق عليها كل ما يمكن أن يجعلها مناسبة للحياة والعيش فيها. هو – هي. خلق الحيوانات والنباتات والبحار والوديان والسهول والشمس والقمر والسحب والسحب والمطر، وخلق السماء بطولها وعرضها بلا أعمدة. كل هذه البركات تدعو كل فرد إلى التفكير والتفكير في أن الله لا يستطيع أن يخلق الإنسان ويجهزه لكل هذه النعم عبثًا. بل خلقه ليعبد حق العبادة ويميز العبادات التي أمرنا بها بجميع أشكالها. وهو وحدة المستحقين للشكر والتسبيح والعبادة.
حكم الشرك في الألوهية
مصطلح “ لغة الألوهية ” يعني إفراد الشيء بعيدًا عن تعدده، ولكن في مصطلحات الإسلام، يعني إفراد الله عز وجل بالعبادة بالقول والفعل والعمل. الألوهية هي شرك رئيسي يترك دين الإسلام.
الجواب: الشرك الأكبر الذي يشق طريق الإسلام.