قصة خيالية قصيرة 10 اسطر، رواية القصص هي فن نثر له تأثير كبير على العديد من الفئات العمرية، الصغار والكبار على حد سواء. من القصص الخيالية التي تؤثر على نفس المستمع وحياته، وتبقى فيها. حياة الأطفال على وجه الخصوص، وكانت درسًا لهم على مر السنين. من بين هذه القصص قصة ليلى والذئب.
ما هو فن النثر

يعتبر فن النثر من الفنون البصرية التي لها تأثير مباشر على الحياة النفسية للإنسان، وله أنواع عديدة، حيث إنه خطاب فني جميل مكتوب بأسلوب جيد لا يطيع الأنظمة الإيقاعية. لا يبدو مثل الشعر. لها العديد من الأنواع المختلفة، بما في ذلك القصة والمقالة والرواية والعديد من الأعمال النثرية الرائعة الأخرى.
ما هي القصة

القصة القصيرة هي قصة مبتذلة وهي أقصر من الرواية، لذا فإن الغرض منها هو تقديم حدث واحد خلال فترة زمنية قصيرة ومحددة وفي مكان محدد، غالبًا للتعبير عن موقف أو درس في الحياة يجب تعلمه من الحياة. حيث أن هذا من أجمل أنواع النثر القصير والمثير للاهتمام، حيث تنتهي القصة بشكل جميل وممتع.
قصة ليلى والذئب

ذات مرة، كانت هناك فتاة صغيرة جدًا ترتدي الأحمر، تعيش في عائلة جميلة، ولكن ليس لديها إخوة، كانت الوحيدة لأمها وأبيها، لقد أحبها كثيرًا واعتنى بها بكل لطف والرعاية. حنان، وذات يوم طلبت فتاة حمراء اسمها ليلى أن تذهب إلى جدتها التي تعيش في ضواحي المدينة لأنها تحبها. شعرت وكأنني أفتقدها. وافق والدها على المغادرة، لكنه طلب منها توخي الحذر والابتعاد عن الطريق العام وعدم السير في طريق الغابة حتى لا تتأذى. في الطريق إلى جدتها، رأت ليلى العديد من الزهور الجميلة. وأرادت أن تجمع بعضها لأخذها إليها. الجدة، وانتهت من قطف الزهور، لكنها رأت أن ذئبًا كبيرًا جدًا كان يقترب منها وكان يستعد لالتهامها، ولكن سرعان ما ركضت ليلى وطلبت المساعدة من أحد الفلاحين المقيمين، الذي لم يتوقف عندها وذهب بسرعة لإنقاذها وجمعوا معه العديد من الرجال، وأنقذوها وأخرجوها من الغابة، وأخذوها بأمان إلى جدتها وطلبوا منها الاستماع إلى كلام والدها وعدم الذهاب إلى أي مكان، بعد أن روت ليلى هذه القصة لجدتها. وشكرت المزارعين وشكرتهم لكونهم حفيدة عادت إليها بأمان.