ما هو تخصص دكتور في الطب، يمنح درجة الدكتوراه التي تمنحها عدة كليات وهي من أهم الدرجات المهنية على مستوى العالم، وعادة ما يتم تدريسها لطلاب الدراسات العليا الذين لديهم القدرة على دمج العلوم الأساسية مع العلوم السريرية لضمان حصولهم على الحجم الكافي من الرعاية الطبية للمرضى في المستشفيات مع القدرة على دمج الأسس العلمية للطب مع المهارات المكتسبة في الوقاية والعلاج والعلاج من الأمراض والاضطرابات النفسية.
تخصص طبيب في الطب
يقصد بهذا التخصص “أستاذ الطب” وهو من أهم الدرجات العلمية التي بدأ منحها في القرن العشرين لمن اكتسب مهارات علمية طبية معينة بشهادات خاصة وفق معايير دولية صادرة عن الجهات المختصة. كانت عدة دول رائدة في منح هذه الدرجة، مثل الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمملكة المتحدة والهند، وهذه الدرجة تعادل درجة الدكتوراه.
مهام وأهداف الطب البشري
يهدف هذا التخصص بالدرجة الأولى إلى الحصول على درجة علمية معينة يستطيع من خلالها أداء واجباته الرسمية وأشهرها:
- العمل على تعزيز الرفاه الأسري والنفسي والصحة من خلال الأساليب العلمية الطبية المتقدمة.
- إدخال نهج أخلاقي كمكون مهم في عملية صحة المجتمع.
- إعداد الأفراد المؤهلين تأهيلا عاليا من ذوي الخبرة الممتازة القادرين على العمل في فرق، والتواصل بشكل فعال، واستخدام القيادة الصحية ومهارات البحث.
- توفير الأطباء الذين يمكنهم تشخيص جميع أنواع الأمراض وحل المشكلات الصحية في مختلف المجالات واختيار الأدوية المناسبة لها.
- تزويد الخريجين بفرصة اكتساب مهارات تعليمية استثنائية في جميع مجالات الأمراض والاضطرابات النفسية.
مخرجات التعلم في دكتوراه الطب
سيتمكن الطالب الذي يدرس هذا التخصص من إدراك عدد من المهارات الطبية، أولاً وقبل كل شيء:
- تكامل جميع الأسس العلمية الطبية مع مهارات التفكير في علاج الأمراض والوقاية منها ومعالجتها.
- تقديم المساعدة الطبيعية للناس بالاستعانة بالعلوم النظرية والتطبيقية.
- إدخال الأساليب الطبية والجراحية.
- قدم خطة علاج مناسبة في حالة وجود مشاكل، واشرحها وقم بالتشخيص الصحيح.
- استخدم مبادئ الطب الفعال من حيث التكلفة، والمعلومات الصحيحة، وتنظيم وتمويل وتقديم جميع مناهج الرعاية الصحية.
- تطوير العمل الجماعي والعلاقات التعاونية والقدرة على استخدام الممارسات الصحية لتقديم رعاية جيدة للمرضى.
- القدرة على ربط جميع العمليات الجينية والوبائية والتغذوية والكيميائية الحيوية والفسيولوجية والعصبية والمناعية والمعرفية والنفسية ببعضها البعض من أجل الإدارة السليمة للأمراض.